حازت المرأة على تقدير كبير في الأدبيات السياسة العالمية، ومن هنا نستطيع أن نتفهم ثورة النساء في أي مكان حول العالم، على إلزامها بتلك الأجندات "الديماغوغية" الغابرة، على العكس من جهودها الحقيقة في النهوض بالوعي والتنوير، والتي استطاعت التفوق فيهما بجدارة، ولها الحق المطلق في اختيار ما يناسبها
هناك أمران يجمعان فيما بينها، الأول أصبح رمزا لكل هذه الاحتجاجات والتظاهرات وهو "السترات الصفراء"، أما الثاني فهو أنها بدأت واستمرت من دون زعامات أو قيادات تنظيمية، وانتشرت وتشابكت عبر منصات التواصل الاجتماعي.
جزء من استراتيجية أوسع، يتبعها "ترامب" منذ توليه رئاسة الولايات المتحدة؛ والذي فتح منذ صعوده إلى البيت الأبيض جبهات مع أغلب شركاء بلاده تحت شعار "أمريكا أولا"
مع وجود الكم الهائل من المعلومات على شبكة الإنترنت، وسهولة الوصول إليها، أصبحت آليات التعليم أكثر سهولة وتوافرا للطلاب حول العالم. ولذا وجب التطرق للحديث عن أهم الأضرار التي يمكن تجنبها من خلال ترشيد استخدامها
لا يزال يشكل لغزا مبهرا وكبيرا أمامهم، يغريهم بالمزيد من البحث والتعمق، لا سيما في العقود الأخيرة، مع تقدم تقنيات الصوت والصورة والتواصل، ليشاهدوا هذا المشهد الجليل لوقوف أكثر من ثلاثة ملايين مسلم، من مختلف أرجاء المعمورة على صعيد عرفات في زي موحد، شاخصة أبصارهم وعقولهم
كشف التقرير أن العواقب الصحية الضارة لتعاطي المخدرات أكثر حدة وانتشارا مما كان يُعتقد سابقا، مشيرا إلى أن حوالي 35 مليون شخص يعانون من اضطرابات تعاطي المخدرات عالميا وبحاجة إلى خدمات علاجية..
شكل خبر وفاة الرئيس المصري السابق محمد مرسي؛ فاجعة في قلوب مناصريه والمتعاطفين معه، ولكنه أحيا الجدل القديم الذي ما برح الصحافة العالمية، حول إشكالية التغاضي عن وضعية الرئيس في حياته، وبعد مماته، وبالانتهاكات الجسيمة لمسار الديمقراطية
يتوالى عن مشروع خارطة لشرق أوسطي جديد؛ تتحكم في رسمها قوى عالمية وإقليمية، لها مصالح استراتيجية مباشرة في المنطقة العربية، مع تجاهل أصوات الشعوب، وحقائق التاريخ والجغرافيا
إن مثل هذه التحركات، وإن كانت تمهد الطريق نحو فرض القبضة الأمنية الغاشمة، وترسيخ أفكار العبودية، والاستسلام لمنظومة فساد "العسكر"، على المدى القصير، إلا أنها وعلى المدى البعيد سيكون لها ارتدادات عكسية، لا يحمد عقباها
لقد ثارت النساء العربيات على مدار تسع سنوات ضد منهجين، أحدهما يتمثل في الموروثات الثقافية والآخر في الاستبداد السياسي. ووجب عليهن السعي الدائم ضد هذا الظلم، إلا أن كفاح النساء لن يتوقف مهما كانت المعوقات.. التاريخ العربي لا يمكنه أن يعود للوراء
ينطلق أردوغان من قاعدة شعبية تدعمه وتثبت خطواته؛ وذلك لانتخابه ديمقراطيا، ولذا لا يتعامل مع الغرب من منطلق الرضوخ والاستذلال حتى يحافظوا له على عرشه، بل بالندية والتعالي في بعض الأحيان، وهذا ما لا يجرؤ عليه جل حكام العرب الذين جاؤوا عبر أروقة السادة في البيت الأبيض
وجد التيار اليميني المتطرف في تعظيم الخطر من الإسلام مصلحة كبرى من أجل توحيد الأوروبيين على قضية كبيرة بعد التوحد الماضي في مواجهة اليسار المتطرف "الشيوعية"
خطاب الكراهية هذا عبّر عنه الإرهابي المنفذ للجريمة غير المسبوقة بحق الأبرياء في مسجدي نيوزيلندا وعبر البث المباشر، وبأريحية لم يسبق لها مثيلا، من خلال ما صرح به مرارا وتكرارا من أن "المسلمين يمثلون احتلالا خارجيا لنيوزيلندا"
