سياسة دولية

مستشارة لأوباما: لا وجود لتهديد جدي من "داعش" لأمريكا حاليا

ليزا موناكو مستشارة أوباما - أرشيفية
ليزا موناكو مستشارة أوباما - أرشيفية
قالت ليزا موناكو، كبيرة مستشاري الرئيس الأمريكي باراك أوباما لشؤون مكافحة الإرهاب، الأربعاء، إن المسؤولين الأمريكيين متيقظون إزاء أي تهديدات محتملة من تنظيم الدولة.

لكنها قالت لمحطة "أم.أس.أن.بي.سي" إنه لا يوجد أي "تهديد جدي" ضد الولايات المتحدة حاليا.

وقالت موناكو في مقابلة مع المحطة: "لا توجد تقارير تفيد بوجود تهديد جدي ضد واشنطن" أو أجزاء أخرى من الولايات المتحدة.

وأضافت موناكو أن الحكومة الأمريكية تجري مراجعات صارمة على طالبي اللجوء السوريين.

وأوضحت أن الحكومة فحصت نحو 20 ألف لاجئ سوري أحالتهم الأمم المتحدة منذ عام 2011. وقالت موناكو إن الولايات المتحدة استجوبت من بينهم نحو 7000 شخص، ولم تقبل سوى أقل من ألفين. 

في الأثناء، قالت شرطة نيويورك إنها علمت بفيديو نشره في الآونة الأخيرة تنظيم الدولة، ويشير فيه إلى احتمال استهداف أكبر مدينة أمريكية بهجمات على غرار ما حدث في باريس الأسبوع الماضي.

لكن الشرطة قالت إنه لا توجد أي تهديدات راهنة أو محددة.

وقال نائب مفوض شرطة نيويورك، ستيفن دافيز، في بيان: "بعض لقطات الفيديو ليست جديدة، لكن الفيديو يؤكد مجددا على الرسالة التي مفادها أن مدينة نيويورك تظل هدفا رئيسا للإرهاب".

وأضاف قائلا: "في حين أنه لا يوجد أي تهديد راهن أو محدد للمدينة في هذا التوقيت، فإننا سنظل في حالة شديدة من اليقظة".
التعليقات (1)
ألأشقم ولكل ألفنون يا ألأشقم ولكل ألفنون يا
الخميس، 19-11-2015 05:56 ص
عومن ألأشقم ولكل ألفنون ي كيف ومتي يهدد ألأرهاب صناعة مستحيل وأتحداا أن قامت أمريكا بضرب ألأرهاب ضربة واحدة في ألصميم لكانو فجرو أمريكا ومن سنين وأنما ياعزيزتي أمريكا تدعم ألأرهاب بألتدريب وألسلاح ولو فقط أوقفت دعمها ومن دون ضربات لكانت أنتقلت ألتفجيرات ألي عكر ديارهم ألأشقم ولكل ألفنون وأمريكا وتل أبيب ورااء تفجير ألطائرة ألروسية لضرب ألعلاقة بين مصر وروسيا وهذا لم ولن يخدم غير أمريكا وتل أبيب ومنع روسيا من ألتغول في ألشرق ألأوسط ي ح ألخرفان وألعلوج 19 ر11 ر2015 م يا عومن ألأشقم ولكل ألفنون ي كيف ومتي يهدد ألأرهاب صناعة مستحيل وأتحداا أن قامت أمريكا بضرب ألأرهاب ضربة واحدة في ألصميم لكانو فجرو أمريكا ومن سنين وأنما ياعزيزتي أمريكا تدعم ألأرهاب بألتدريب وألسلاح ولو فقط أوقفت دعمها ومن دون ضربات لكانت أنتقلت ألتفجيرات ألي عكر ديارهم ألأشقم ولكل ألفنون وأمريكا وتل أبيب ورااء تفجير ألطائرة ألروسية لضرب ألعلاقة بين مصر وروسيا وهذا لم ولن يخدم غير أمريكا وتل أبيب ومنع روسيا من ألتغول في ألشرق ألأوسط ي ح ألخرفان وألعلوج 19 ر11 ر2015 م يا % ‎8-)‎