عربى21
الأحد، 24 فبراير 2019 / 18 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • كفالة مليون دولار لمغني أمريكي في تهم الاعتداء الجنسي
  • هكذا علقت كارين عطية على تعيين اميرة سفيرة للسعودية بواشنطن
  • آل الشيخ يتراجع عن انسحابه من الاستثمار الرياضي بمصر
  • تعرف إلى الأميرة "ريما" أول سفيرة للرياض بواشنطن
  • تحالف نتنياهو مع أحفاد كاهانا يثير خلافا مع يهود العالم
  • فقه الانتظار ..صراع تيارات دينية إيرانية على مشروعية السلطة
  • محللون: هذا سر تباين المواقف الأوروبية من بيع السلاح للسعودية
  • كارين عطية تكذب قناة العربية بعدة تغريدات
  • مركز دراسات إسرائيلي: منفذو العمليات بالضفة نالوا دعما شعبيا
  • مسؤول يمني لـ"عربي21": لا ضمانات إماراتية لفتح مطار الريان
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير
    وزير العمل يتحدث عن مليون سوري في سوق العمل اللبنانية

    "آمنستي": اللاجئون السوريون في لبنان بلا خدمات طبية

    بيروت - وكالات
    # الأربعاء، 21 مايو 2014 02:25 م
    0
    "آمنستي": اللاجئون السوريون في لبنان بلا خدمات طبية
    أطفال سوريون لاجئون في بلدة عرسال اللبنانية (أرشيفية)

    حذرت "منظمة العفو الدولية" (آمنستي) من النقص الحاد في تأمين الخدمات الصحية للاجئين السوريين في لبنان حتى في بعض الحالات الطارئة مما يضطر بعضهم الى العودة إلى سورية لتلقي العلاج.

    ويأتي هذا بينما حذّر وزير العمل اللبناني سجعان قزي من وجود نحو مليون سوري، أي ثلثي عدد اللاجئين السوريين في لبنان، ينافسون اللبنانيين في سوق العمل، مشيرً إلى أن رجال الأعمال السوريين يفتتحون مؤسسات "غير قانونية" في كافة القطاعات الإنتاجية من خلال "شراكات وهمية" مع لبنانيين.

    العفو الدولية:

    ولفتت منظمة العفو الدولية في التقرير الذي أصدرته تحت عنوان "خيارات مؤرقة: لاجئون سوريون بحاجة إلى رعاية صحية ملائمة في لبنان"، إلى وجود "نقص كبير" في حجم المساعدات الدولية التي تركت اللاجئين السوريين في لبنان "غير قادرين على الحصول على الرعاية الطبية الضرورية"، مشيرة إلى أن الوضع أصبح بائساً لدرجة اضطرار اللاجئين في بعض الحالات إلى "العودة إلى سورية للحصول على العلاج الذي يحتاجون إليه".

    وأشار التقرير إلى بعض "الثغرات الخطيرة على مستوى الخدمات الطبية المتوفرة للاجئين"، موضحة أنه في بعض الحالات "رفضت المستشفيات إدخال اللاجئين السوريين بما في ذلك حالات الطوارئ".

    ويضم لبنان أكثر من 1.1 مليون لاجئ سوري مسجلين لدى المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة، بالإضافة إلى نحو 50 ألف لاجئ فلسطيني – سوري مسجلين لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). ومن المتوقع أن يصل عدد اللاجئين المسجلين، بحسب التقرير، إلى مليون ونصف مليون لاجئ مع نهاية العام 2014 – أي ما يعادل ثلث سكان لبنان قبل اندلاع النزاع في سورية.

     ويمكن للاجئين السوريين المسجلين رسميا طلب الحصول على الرعاية الصحية في لبنان من خلال برنامج تديره المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.

    وسبق للأمم المتحدة أن أطلقت نداء عاجلا لجمع 1.7 مليار دولار لدعم مشاريعها الخاصة بالنازحين السوريين في لبنان خلال العام 2014، وذلك كجزء من النداء العاجل الذي أُطلق من أجل جمع 4.2 مليار دولار تُخصص للاستجابة لاحتياجات اللاجئين السوريين عموما، ولكن ما تم تأمينه فعليا لا يتعدى 17% من المبلغ المطلوب حتى الآن.

    وفي هذا السياق، أوضحت مديرة برنامج القضايا العالمية في "آمنستي" أودري غوغران أن هناك نقصا "خطيرا ومؤلما" في العلاج بالمستشفيات والرعاية المتخصصة المتاحة للاجئين السوريين في لبنان، مضيفة أن نقص التمويل الدولي زاد الأوضاع سوءا.

    ولفتت غوغران إلى أن اللاجئين السوريين في لبنان يعانون كنتيجة مباشرة لـ"التقاعس المعيب من طرف المجتمع الدولي عن تمويل كامل احتياجات برامج الأمم المتحدة للإغاثة في لبنان".

    ويتصف نظام الرعاية الصحية في لبنان بارتفاع تكاليف العلاج فيه كونه تابعا للقطاع الخاص في معظمه، الأمر الذي يدفع الكثير من اللاجئين للاعتماد على الرعاية الصحية بالأسعار المدعومة التي توفرها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

    لكن المفوضية تضطر بسبب نقص التمويل إلى فرض نظام يقيد مجموعة الشروط التي يجب على اللاجئ أن يستوفيها للحصول على علاج في المستشفى، واذا استطاع استيفاء الشروط يبقى عليه دفع 25% من إجمالي تكلفة العلاج.

    وحذرت غوغران من أن التكلفة الباهظة للعلاج الصحي في لبنان "تدفع عائلات بأكملها نحو الانزلاق في هاوية الدَّيْن"، وذكرت بأنه لا تتوفر الكثير من فرص العمل للاجئين السوريين الذين وصل معظمهم إلى لبنان من دون أن يكون بحوزتهم أي مال أو أنهم حملوا القليل منه فقط.

    وأوضحت أنه بسبب ذلك على اللاجئين الاختيار بين "سداد رسوم الرعاية الطبية أو دفع الإيجار أو شراء الطعام"، مشددة على أن الوقت آن كي يعترف المجتمع الدولي بتبعات تقاعسه عن توفير المساعدة الكافية للاجئين الفارين من النزاع في سورية.

     ورأت أن هناك "حاجة ماسة" تتطلب من البلدان أن تفي بتعهداتها على صعيد النداء الإنساني العاجل لتلبية الاحتياجات الخاصة بالأزمة السورية، وأن تكثّف من جهودها لتوفير فرص لإعادة توطين الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة بين اللاجئين، بمن في ذلك أولئك الذين هم بـ "حاجة ماسة للحصول على العلاج الطبي".

    وفي حين أشار التقرير الى أن "آمنستي" تدرك أن تدفق اللاجئين خلق "ضغطا هائلا على موارد لبنان، لا سيما في قطاع الخدمات الصحية"، لكن غوغران ذكرت أنه على لبنان أن "يضع استراتيجية وطنية تُعنى بالصحة من شأنها أن توفر المزيد من المخصصات لجميع المتواجدين على الأراضي اللبنانية، بما في ذلك الفقراء والمهمشين من اللبنانيين ومجتمعات اللاجئين أيضا".

    وأقرت بأن لبنان يواجه "خيارات صعبة" على صعيد التكيف مع احتياجات سكانه، والوفاء بالتزاماته تجاه اللاجئين المتواجدين على أراضيه، مؤكدة أنه "لا يجوز ترك لبنان وحده كي يواجه إحدى أكبر أزمات اللجوء في التاريخ".

    وشددت على أن هذه "مسؤولية دولية مشتركة ويجب على البلدان التي تمتلك القدرة الاقتصادية أن ترتقي إلى مستوى الحدث".

    ولا يقدر العديد من اللاجئين السوريين المصابين بالسرطان وغيره من الأمراض المزمنة على تأمين تكلفة العلاج الباهظة في لبنان. وثمة عدد متزايد من العائلات التي أصبحت مثقلة بأعباء الدين جراء ارتفاع تكلفة فاتورة العلاج.  وتُضطر اللاجئة السورية، أمل، إلى العودة إلى سورية مرتين أسبوعيا من أجل عملية غسيل الكلى التي لا تستطيع تأمين تكلفتها في لبنان.

    وقالت أمل لمنظمة العفو الدولية: "أخشى العودة إلى سورية، ولكن لا خيار آخر أمامي".

    وقد تفاقمت أوضاع بعض الحالات التي كانت تتطلب علاجا بسيطا لتصبح حالات خطيرة تهدد حياة المرضى جراء المضاعفات الناجمة عن غياب العلاج أو الدواء.

    ويركز تقرير "آمنستي" على اللاجئين السوريين دون غيرهم من اللاجئين الذين يستضيفهم لبنان بمن فيهم حوالي 50000 لاجئ فلسطيني فروا من سورية، بالإضافة إلى اللاجئين الفلسطينيين الآخرين المقيمين  في لبنان منذ أمد طويل.

    ولجأ مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى لبنان عام 1948 مع "النكبة" الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل، وما زالوا، بعد مرور أكثر من 66 عاماً، يتواجدون في 12 مخيماً منتشرا في أكثر من منطقة لبنانية. وتقدر الأمم المتحدة عددهم بحوالي 460 ألفا.

    وزير العمل:

    من جهته، قال وزير العمل اللبناني لوكالة الأناضول إن عدد اللاجئين السوريين المسجلين لدى منظمات الأمم المتحدة بلغ حتى الأسبوع الثالث من أيار/ مايو الجاري مليون و123 ألفاً، 46% منهم أيد عاملة تنافس الأيادي العاملة اللبنانية.

    وأوضح أن من بين الرقم الذي ذكره (مليون و123 ألفاً)، نحو 400 ألف سوري مسجلين في عداد اللاجئين إلا أنهم يتحركون كل فترة بين لبنان وسورية، ما يعني أن هؤلاء "ليسوا لاجئين وإنما طلاب عمل، ومجيئهم إلى لبنان ليس لأسباب أمنية"، بحسب رأيه.

    وأشار قزي، المنتمي الى حزب "الكتائب" المنضوي في تحالف "14 آذار" المناهض للنظام السوري، إلى أنه بالإضافة إلى العدد الرسمي المسجل يوجد ما بين 300 إلى 400 ألف سوري غير مسجلين لدى الدولة اللبنانية أو هيئات الاغاثة الدولية كلاجئين، ما يجعل عدد السوريين الإجمالي في لبنان نحو 1.5 مليون سوري، وهو الرقم الذي استند عليه في حديثه بأن نحو مليون سوري ينافسون اللبنانيين في سوق العمل، أي ثلثي عدد اللاجئين السوريين في لبنان.

    ولفت إلى وجود ما بين 800-900 ألف سوري يعملون في لبنان من دون إجازات عمل، معتبراً ذلك أمراً خطيراً من الناحية الأمنية، كما يشكل عبئاً إضافياً على اليد العاملة اللبنانية، حيث تبلغ نسبة البطالة بين الشباب نحو 34%، بحسب الإحصاءات الرسمية.

    وأشار إلى أن عدد السوريين الذين طلبوا ونالوا أذونات عمل في لبنان العام الماضي؛ لم يتعد 1567 شخصا فقط، مقابل 500 سوري في الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري، وهو أمر "مذهل" بالنسبة للوزارة مقارنة بالرقم الفعلي الموجود.

    ولفت الوزير إلى أن العمالة السورية لا تقتصر على الرجال بل تشمل النساء، مشيراً إلى أن "الأمر المؤسف والمحزن" أن عدداً كبيراً من العاملين السوريين تقل أعمارهم عن 18 سنة.

    ووصف قزي وجود العمالة السورية في بعض القطاعات الانتاجية في لبنان خاصة الزراعة والبناء بأنه "حالة طبيعية"، مشدداً على أنه عدا هذين القطاعين فـ"كل عامل أجنبي في لبنان سواء أكان سورية أم أمريكياً يعتبر مزاحماً ومنافساً لليد العاملة اللبنانية". وفي العادة يعزف اللبنانيون عن العمل في قطاعي البناء والزراعة.

    وتطرق الوزير في حديثه لـ"الأناضول"، إلى افتتاح رجال أعمال سوريين لبعض المؤسسات الكبيرة في السياحة والتجارة والاقتصاد والصناعة وكافة القطاعات المحصورة باليد العاملة اللبنانية"، مؤكداً أن "هذه المؤسسات غير شرعية وهو لم يعط رخصة لأي منها"، لكنه لم يبين عددها.

    وأوضح أن هناك بعض رجال الأعمال السوريين الآخرين "يقومون بنوع من الشراكات الوهمية مع لبنانيين لكي يؤمنوا تغطية لشركاتهم ضد رفضها".

    وأشار قزي إلى أن موضوع العمالة السورية لا ينظر إليها فقط من ناحية اقتصادية، بل من زاوية اجتماعية وأمنية وسياسية أيضاً.

    وحذّر من أن فتح الحدود اللبنانية بهذه الطريقة أمام اللجوء السوري "يمكن أن يقضي على الكيان اللبناني والحدود الدولية بين البلدين (لبنان وسورية)" حسب تقديره.

    وأوضح وزير العمل أن الوضع لا يحتمل أي تهاون لأن "لبنان في خطر الزوال والسقوط، والدولة تسقط تدريجياً ويجب أن لا نخجل من الحفاظ على وجودنا وسيادتنا وأمننا ومستقبل شبابنا"، حسب تعبيره.

    ونوه إلى أن الحكومة اللبنانية تتجه لإقرار خطة لإقامة مخيمات للنازحين السوريين على الجانب السوري من الحدود اللبنانية في الشمال والبقاع (شرق)، معتبراً أن إطالة عمر الازمة في سورية أو حصول تقسيم فيها سيكون له "تداعيات وجودية على لبنان"، حسب تعبيره.

    ولفت الوزير اللبناني إلى وجود "وفاق سياسي" بين جميع الأطراف السياسية في الحكومة على ضرورة وضح حد للاجئين والنازحين السوريين والوجود السوري في لبنان، مرجحاً صدور بيان حكومي قريباً حول اتفاق على هذا الموضوع، لم يحدد موعداً.

    وأشار إلى أن هذا البيان سيتضمن ثلاث نقاط، تشمل تحديد مفهوم النزوح، ووضع ضوابط على الحدود اللبنانية- السورية لمنع تدفق مزيد من النازحين، بالإضافة إلى إقامة مخيمات للنازحين السوريين.

    وكشف أن هذه المخيمات ستقام إما "داخل الأراضي السورية بالقرب من الحدود اللبنانية باتفاق بين المعارضة والنظام من خلال الأمم المتحدة، أو على الأرض المحايدة بين لبنان وسورية شمالاً أو شرقاً، والحل الأخير هو إقامتها داخل الأراضي اللبنانية بمحاذاة الحدود السورية". واستدرك بالقول إن الحل الأخير "نرفضه وليس الحل الأنسب للبنان".

    وأضاف قزي أن إقامة مخيمات للاجئين السوريين لا يعني بالضرورة تكرار سيناريو اللجوء الفلسطيني في لبنان، مشيراً إلى أن هناك "فرقاً" في الوقت الحالي على الأقل بين الحالتين،  حيث أن فلسطين دولة جرى احتلالها كاملة على يد شعب غريب (إسرائيل)، في حين أن سورية موجودة والصراع على النظام وليس على الأرض، وبالتالي لا بد للنازحين السوريين أن يعودوا إلى بلادهم، حسب قوله.

    ولجأ مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى لبنان عام 1948 مع "النكبة" الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل، وما زالوا، بعد مرور أكثر من 66 عاماً، يتواجدون في 12 مخيماً منتشراً في أكثر من منطقة لبنانية، وتقدر الأمم المتحدة عددهم بحوالي 460 ألفاً.

    ورأى أن "إقامة مخيمات تبقى أقل خطراً على لبنان من الانتشار العشوائي للنازحين وخرق النسيج الاجتماعي اللبناني الذي يقوم على توازنات دقيقة للغاية" وفق قوله.

    إلا أنه في الوقت نفسه حذّر من خطر أن "تطول الحرب في سورية من جهة وأن يصيب التقسيم سورية من جهة أخرى"، خصوصاً إذا اتخذ التقسيم في سورية طابعاً مذهبياً وطائفياً ودينياً فتفضل بعض مجموعات النازحين البقاء في لبنان حتى بعد انتهاء الأزمة المندلعة في بلادهم منذ أكثر من 3 أعوام، ولذلك "يجب وقف استمرار مجيء السوريين إلى لبنان".

    لكن هل يمكن للبنان أن يبقى بمنأى عن خطر التقسيم إذا حصل في سورية؟، عبّر الوزير اللبناني عن مخاوفه من أنه إذا استمر لبنان في سياسة "الانحياز للمحاور" في المنطقة، فإنه يشك في أن تتمكن الحكومة من إنقاذ لبنان من "مقص التفتيت الذي يعبث بكل دول الشرق الاوسط"، من العراق وسورية إلى فلسطين مروراً بليبيا واليمن.

    ولفت الى أن هذا ما يدفع "حزب الكتائب" إلى الدعوة لاعتماد سياسة "الحياد" أو على الأقل تحييد لبنان عن هذه الصراعات التي تعصف بالمنطقة، علّه يستطيع إنقاذ وحدة لبنان وكيانه.

    وانتقد الوزير تدخل حزب الله في سورية وقتاله الى جانب الجيش السوري ضد سوريين آخرين. وخلص إلى أن هذا التدخل أدى إلى "دخول الإرهاب الى لبنان وانعكاسات على حزب الله تحديداً وعلى مناطقه"، وتمنى قزي أن تصل رسالته إلى حزب الله ليعود "إلى كنف الدولة اللبنانية".
    #

    لبنان

    علاج

    عمل

    سورية

    اللاجئين السوريين

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      رياضة
    • تسريب صورة مثيرة للأسد خلال زيارة بوتين إلى حميميم (صورة)

      تسريب صورة مثيرة للأسد خلال زيارة بوتين إلى حميميم (صورة)

      سياسة
    • مصادر قطرية توضح أسباب مقاطعة أمير قطر لقمة شرم الشيخ

      مصادر قطرية توضح أسباب مقاطعة أمير قطر لقمة شرم الشيخ

      سياسة
    • امرأة تحرج زعيم المعارضة بتركيا وتهدده بالمحاكمة.. هذه قصتها

      امرأة تحرج زعيم المعارضة بتركيا وتهدده بالمحاكمة.. هذه قصتها

      سياسة
    • علاء مبارك يفتح النار مجددا على عمرو أديب بتعليق مثير (شاهد)

      علاء مبارك يفتح النار مجددا على عمرو أديب بتعليق مثير (شاهد)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تحالف نتنياهو مع أحفاد كاهانا يثير خلافا مع يهود العالم تحالف نتنياهو مع أحفاد كاهانا يثير خلافا مع يهود العالم

    سياسة

    تحالف نتنياهو مع أحفاد كاهانا يثير خلافا مع يهود العالم

    تشهد العلاقات الإسرائيلية مع اليهود في عدد من دول العالم توترا جديدا، في ضوء التحالف الانتخابي الجديد الذي أقامه بنيامين نتنياهو، رئيس الحكومة الإسرائيلية، مع حزب "القوة اليهودية"، الذي يعتبر مؤسسوه أنفسهم من أحفاد الحاخام اليهودي المتطرف مائير كاهانا.

    المزيد
    فقه الانتظار ..صراع تيارات دينية إيرانية على مشروعية السلطة فقه الانتظار ..صراع تيارات دينية إيرانية على مشروعية السلطة

    سياسة

    فقه الانتظار ..صراع تيارات دينية إيرانية على مشروعية السلطة

    تلعب السلطة السياسية دورا مركزيا في إشاعة نظرية دينية ما، حتى تغدو كأنها هي الأصل في ذلك المذهب الديني، وهو ما ينطبق تماما على نظرية "ولاية الفقيه" في المذهب الشيعي الإمامي.

    المزيد
    محللون: هذا سر تباين المواقف الأوروبية من بيع السلاح للسعودية محللون: هذا سر تباين المواقف الأوروبية من بيع السلاح للسعودية

    سياسة

    محللون: هذا سر تباين المواقف الأوروبية من بيع السلاح للسعودية

    تباينت المواقف الأوروبية من بيع السلاح للسعودية، فألمانيا ترفض عقد صفقات مع الرياض في ظل استمرار حرب اليمن، بالمقابل ترغب بريطانيا وفرنسا ببقاء العلاقة العسكرية مستمرة، بل على العكس، عبّرت لندن عن قلقها من وقف بيع أسلحة ألمانية للرياض.

    المزيد
    السودان.. "إعلان الطوارئ" يبرز دور العسكر في السياسة السودان.. "إعلان الطوارئ" يبرز دور العسكر في السياسة

    سياسة

    السودان.. "إعلان الطوارئ" يبرز دور العسكر في السياسة

    على الرغم من تباين آراء السياسيين السودانيين بشأن إعلان الرئيس عمر البشير عن حل الحكومة وإعفاء الولاة وإعلان حالة الطوارئ، إلا أن الجميع يبدو مقتنعا بأن أمر قيادة السودان بيد المؤسسة العسكرية.

    المزيد
    ماذا يعني منح سيف القذافي رقما وطنيا في ليبيا؟ ماذا يعني منح سيف القذافي رقما وطنيا في ليبيا؟

    سياسة

    ماذا يعني منح سيف القذافي رقما وطنيا في ليبيا؟

    أقرت مصلحة الأحوال المدنية في ليبيا، بمنح سيف القذافي رقما وطنيا، ما طرح العديد من التساؤلات حول دلالة القرار حاليا، وما إذا كان الأمر سيؤثر على مستقبله السياسي، وقدرته على المشاركة في الانتخابات المقبلة، بعد الحديث من أتباعه نيته الترشح للرئاسة.

    المزيد
    ما وراء مراوحة "قسد" بين دعم واشنطن والتفاهم مع الأسد؟ ما وراء مراوحة "قسد" بين دعم واشنطن والتفاهم مع الأسد؟

    سياسة

    ما وراء مراوحة "قسد" بين دعم واشنطن والتفاهم مع الأسد؟

    على الرغم من تحالفها مع الولايات المتحدة، وتلقيها الدعم العسكري واللوجستي منها، إلا أن قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، لم تقطع الأمل، بالوصول إلى تفاهم مع النظام السوري في لحظة ما، خاصة في حال تخلى الغرب عنها.

    المزيد
    هذه مهمات القوة الأمريكية "المحدودة" بسوريا بعد الانسحاب هذه مهمات القوة الأمريكية "المحدودة" بسوريا بعد الانسحاب

    سياسة

    هذه مهمات القوة الأمريكية "المحدودة" بسوريا بعد الانسحاب

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، أن الولايات المتحدة ستترك "عددا محدودا" من القوات في سوريا..

    المزيد
    عمليات حفتر في الجنوب الليبي.. المؤيدون والمعارضون عمليات حفتر في الجنوب الليبي.. المؤيدون والمعارضون

    سياسة

    عمليات حفتر في الجنوب الليبي.. المؤيدون والمعارضون

    في منتصف كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلن اللواء المتقاعد خليفة حفتر، إطلاق عملية عسكرية تستهدف السيطرة على جنوب ليبيا، خاصة حقلي الفيل والشرارة النفطيين اللذين يستخرج منهما قرابة ثلثي إنتاج ليبيا النفطي..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV