عربى21
الأحد، 15 ديسمبر 2019 / 17 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • العاهل المغربي يدعو تبون لفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين
آخر الأخبار
  • الصين تلغي بث مباراة أرسنال مع مانشستر سيتي بسبب أوزيل
  • مع اقتراب انتهاء فترة زعامته للنهضة.. ما مصير الغنوشي؟
  • سعودي يوجه "أمرا" لإبن سلمان للإفراج عن شيخ قبيلته (فيديو)
  • ظريف: محادثات قطر والسعودية تصب في صالح المنطقة
  • السودان يؤكد شراكته مع الأمم المتحدة في قضايا السلام
  • هكذا تنمي "إسرائيل" التطبيع مع العرب عبر "إكسبو دبي"
  • "غوغل" تفاجئ مستخدميها بأداة ترجمة فورية للمكالمات
  • أبو الغيط: القضية الفلسطينية ضاعت.. ويهاجم الربيع العربي
  • قيادي بالجماعة الإسلامية: لا نلوم إيران وحدها بأزمة لبنان (شاهد)
  • وفد إسرائيلي رسمي يشارك بمؤتمر في أبو ظبي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    مرحلة شاقة من المفاوضات السعودية ـ اليمنية

    سعيد الشهابي
    # الإثنين، 02 ديسمبر 2019 01:40 ص بتوقيت غرينتش
    0
    مرحلة شاقة من المفاوضات السعودية ـ اليمنية

    برغم الأمل باحتمال توقف الحرب التي يشنها التحالف بقيادة السعودية منذ خمس سنوات على اليمن، إلا أن عقبات صعبة قد تمنع التوصل لاتفاق دائم لوقف إطلاق النار.


    في الأسبوع الماضي أفرجت الرياض عن أكثر من مائة من الأسرى اليمنيين لديها، ونقلت معظمهم إلى بلادهم عبر مطار صنعاء. جاء ذلك بعد أن اتضح فشل التحالف في كسر شوكة اليمنيين، واستعصاء تحقيق انتصار حقيقي في الحرب المدمرة التي أهلكت الحرث والنسل. ولعل من أهم العقبات المتوقعة الخلاف على الحدود. وهذه مشكلة لا تنحصر بالحدود السعودية ـ اليمنية، بل إن للسعودية خلافات حدودية مع العديد من الدول المجاورة. مشكلة الحدود مع اليمن تمتد بجذورها إلى أيام الملك عبد العزيز عندما ضم مناطق يمنية إلى مملكته الحديثة التكوين، ومساحتها تفوق مساحة اليمن الحالية. ومن بين هذه المناطق أقاليم نجران وعسير وجيزان في الجنوب الغربي من المملكة. وقد وقع عبد العزيز في العام 1932 اتفاقية مع اليمن مدتها عشرون عاما، تتيح له البقاء في تلك المناطق. وكلما حل موعد إعادة النظر فيها تأزمت الأمور وحالت دون التوصل لاتفاق جديد. وقد استخدمت السعودية المال كوسيلة لمنع الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، من الإصرار على إعادة فتح الملفات الحدودية.


    وفي العام 2000 تخلى صالح عن مطالبته بتلك الأقاليم، ولكن المطالبة استمرت لدى الرأي العام. وجاءت الحرب الحالية لتجدد الإصرار على استعادة تلك الأقاليم. وليس مستبعدا أن يكون الخلاف بشأنها بين الطرفين حائلا دون التوصل لاتفاق سلام شامل. مشكلة السعودية أنها أوقعت نفسها في فخ خطير بشنها الحرب، معتقدة أن بإمكانها حسمها في غضون أسابيع. وقد اتضح الآن انها تواجه مناوئا من نوع آخر، لا يسأم الحرب ولا يستسلم ولا يتنازل عن حقه.


    المشاكل الحدودية في الجزيرة العربية ليست جديدة، وبرغم محاولات حلها طوال نصف القرن الماضي، إلا أنها تستعصي على ذلك. ونظرا لتعدد جيران السعودية فإن مشاكلها الحدودية أكثر من غيرها. كما أن لدى حكامها عقلية تختلف عن بقية حكام دول مجلس التعاون الأخرى، وتتميز بالرغبة في الاستحواذ وقضم أراضي الآخرين برغم المساحات الشاسعة الواقعة تحت الحكم السعودي، وأغلبها أراض خام لم يتم استثمارها أو تنقيبها أو استصلاحها. مشكلة الخلافات الحدودية أنها تتصل بمشاعر الكرامة لدى الشعوب التي تلتصق بأرضها، وتعتبر السيطرة عليها والتحكم فيها وإدارتها أحد جوانب ممارسة السيادة الوطنية. هذه المشكلة لا تنحصر بالخلاف مع اليمن، بل إنها تمثل جانبا من أزمة غير معلنة بين مصر والسعودية.


    ويبدو أن من بين ثمن انقلاب عبد الفتاح السيسي على الرئيس المنتخب المرحوم الدكتور محمد مرسي التنازل عن أراض مصرية للسعودية؛ ولذلك تم تسليم جزيرتي تيران وصنافير في أعلى البحر الأحمر للرياض، الأمر الذي أدى لخروج احتجاجات ضد ذلك. كما تنازل السيسي عن مساحة ألف كيلومتر مربع في سيناء لإقامة مشاريع سعودية واسعة كجزء من خطة بناء مدينة حديثة أطلق عليها «نيوم» عند تلك المنطقة. ووفقا للاتفاق، فستقوم السعودية باستصلاح تلك الأراضي وبناء الشوارع والفنادق والمنتجعات السياحية فيها. وبرغم حكم القضاء الإداري المصري العام الماضي بعدم قانونية تسليم تيران وصنافير للسعودية، إلا أن المحكمة الدستورية، بتأثير من العسكر، أبطلت في شهر آذار/مارس 2018 تلك الأحكام. مع ذلك فما يزال قطاع شعبي واسع يرفض ذلك ويعتبر تصرفات العسكر إخلالا بالسيادة الوطنية.

     

    المشاكل الحدودية بين السعودية وجيرانها ستبقى مصدر قلق واضطراب في العلاقات، وستظل ذات أثر على العلاقات داخل مجلس التعاون الخليجي. وفي شهر تموز/يوليو الماضي ذكرت مصادر كويتية أن الكويت والمملكة العربية السعودية تقتربان من الاتفاق على إعادة إنتاج النفط من «المنطقة المقسومة»، بعد تحقيق انفراجة في محادثات تمت في الكويت آنذاك بحضور ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان. ولكن اتضح لاحقا أن الجانب السعودي لم يكن مرتاحا للإصرار الكويتي على التمسك بالسيادة على مناطق جنوبي البلاد كانت جزءا مما كان يسمى «المنطقة المحايدة». وكانت الكويت قد أعدت خططا لبناء مصفاة نفطية عملاقة في المنطقة الواقعة بالقرب من منطقة الخفجي، ولكن السعودية رفضت السماح للشركات الأجنبية ببدء العمل، وبقي الإنتاج في تلك المنطقة متوقفا منذ العام 2014. والمنطقة المقسومة السعودية الكويتية، البالغة مساحتها 5770 كيلومترا مربعا على الحدود بين السعودية والكويت، تُركت غير محددة حين جرى ترسيم الحدود بموجب معاهدة «العقير» في الثاني من كانون الأول/ديسمبر 1922. الوضع بقي عالقا لسنوات طويلة، وبسببها تعطل إنتاج النفط من حقلي «الخفجي والوفرة» الواقعين فيها. المشكلة أن عدم ترسيم الحدود البرية بين البلدين في هذه المنطقة، يحول دون ترسيم الحدود البحرية أيضا. وبرغم رغبة كل من الكويت وإيران في ترسيم حدودهما البحرية، إلا أن هذه المشكلة تشكل عقبة أمام ذلك الترسيم.


    ولدى السعودية خلاف حدودي مع دولة الإمارات العربية التي تحالفت معها في الحرب على اليمن وفي قضايا إقليمية أخرى. هذا الخلاف يعود للسنوات الأولى بعد تأسيس دولة الإمارات في 1971 بعد الانسحاب البريطاني من جميع المناطق شرقي السويس. وفي 1974 وقعت السعودية والإمارات اتفاقية حدودية عُرفت باتفاقية جدة.


    نصت تلك الاتفاقية على تحديد الحدود بين البلدين، وبموجبها تنازلت السعودية عن جزء من واحة البريمي في مقابل الحصول على ساحل بطول 50 كيلومترا يفصل بين قطر والإمارات، وكذلك امتلاك حقل شيبة الذي يمتد جزء منه داخل أراضي الإمارات. كما حصلت على جزيرة الحويصات. وفي العام 1999 قاطعت الإمارات بدعم من عمان وكعلامة على الاحتجاج مؤتمر وزراء الخارجية والنفط لدول مجلس التعاون الخليجي في السعودية، الذي عقد بالتزامن مع تدشين حقل الشيبة النفطي، بذريعة أن الدولة المضيفة لا تشرك الإمارات في تقاسم عائدات النفط من هذا الحقل على الرغم من اتفاق 1974. ومع تولي ولي العهد خليفة بن زايد بعد وفاة أبيه، أثار هذه الاتفاقية بين البلدين خلال أول زيارة للرياض في كانون الأول/ديسمبر 2004، حيث تعتبر الإمارات هذه الاتفاقية ظالمة لها.


    وكان الخلاف الحدودي مع قطر من بين الأسباب التي أدت لتوتر العلاقات بين الدوحة والرياض؛ فبرغم ترسيم الحدود بين البلدين في العام 1965، في أثناء الوجود البريطاني في المنطقة، ظلت الحدود غير مرسمة على الأرض بين الدولتين، وفي إافاقية سابقة قامت السعودية بالتنازل عن أجزاء من واحة البريمي للإمارات العربية المتحدة، مقابل الشريط الساحلي المعروف بخور العديد الذي أصبح بمنزلة حاجز طبيعي بين قطر والإمارات، حيث أصبح على القطريين أن يمروا بهذه المنطقة السعودية للوصول إلى الإمارات، بدلا من أن تكون هناك حدود مشتركة ومباشرة بين قطر والإمارات. شعر القطريون أنهم محاصرون بالسعودية من كل الجهات وأبدوا تذمرهم وعدم رضاهم في مناسبات عديدة. إلا أن التوتر الحدودي لم يختف تماما. ففي العام 1992 هاجمت القوات السعودية مركز الخفوس الواقع على الحدود بين البلدين، وقتل جندي سعودي وجنديان قطريان، الأمر الذي أحدث شرخا في العلاقات لم يلتئم حتى الآن. وأدى التوسع السعودي في المنطقة إلى عزل الإمارات عن قطر جغرافيا، ففي السابق كانت هناك حدود برية مشتركة بينهما، إلا أن السعودية سيطرت على المنطقة الفاصلة وكذلك على خور دويخين، وكانت لها رغبة في السيطرة على خور العديد الواقع ضمن الأراضي القطرية. هذه السيطرة نجم عنها تطورات أخرى؛ فقد كانت هناك خطة لربط الإمارات وقطر بجسر على غرار الجسر الذي يربط البحرين والسعودية، ولكن الحكومة السعودية اعترضت على هذا الجسر لسببين: الأول لأنه سيخلق اتصالا بريا مع قطر، والثاني لأن هذا الجسر يمر في مياهها الإقليمية على حسب رأيها. وصرح وزير الداخلية السعودي آنذاك الأمير نايف بن عبد العزيز، بأن الرياض احتجت لدى الإمارات وقطر بشأن مشروع جسر يربط بين الدولتين؛ لأنه يعبر فوق مياه إقليمية سعودية، وقال، «إن هذا لا يجوز ولا بد أن تكون السعودية على علم بذلك».

     

    عن صحيفة القدس العربي اللندنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    التعذيب الأمريكي يلغي منظومة حقوق الإنسان

    التعذيب الأمريكي يلغي منظومة حقوق الإنسان

    الأربعاء، 17 ديسمبر 2014 01:48 ص بتوقيت غرينتش
    ما وراء تبرئة مبارك وإعادة تأهيله

    ما وراء تبرئة مبارك وإعادة تأهيله

    الأربعاء، 10 ديسمبر 2014 08:52 ص بتوقيت غرينتش
    السعودية تواجه استحقاقات ما بعد حرب غزة

    السعودية تواجه استحقاقات ما بعد حرب غزة

    الأربعاء، 13 أغسطس 2014 07:29 ص بتوقيت غرينتش
    مبدأ المقاومة يهزم مشروع الثورة المضادة

    مبدأ المقاومة يهزم مشروع الثورة المضادة

    الأربعاء، 30 يوليو 2014 12:47 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ما حقيقة موقف السيسي من قطار المصالحة الخليجي؟

      ما حقيقة موقف السيسي من قطار المصالحة الخليجي؟

      سياسة
    • حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      سياسة
    • صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحافة
    • خبير : واشنطن أكبر خاسر من فقدان قاعدتي إنجرليك وكورجيك

      خبير : واشنطن أكبر خاسر من فقدان قاعدتي إنجرليك وكورجيك

      صحافة
    • موقع سوري: "أرامكو" تستعد للاستثمار في حقول نفط سوريا

      موقع سوري: "أرامكو" تستعد للاستثمار في حقول نفط سوريا

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ألغام المراجعة الدورية لحقوق الإنسان المصرية ألغام المراجعة الدورية لحقوق الإنسان المصرية

    مقالات

    ألغام المراجعة الدورية لحقوق الإنسان المصرية

    برغم تراجع الدور الدولي لمنظومة حقوق الإنسان، إلا أنها ما تزال تستحوذ على اهتمامات الكثير من النشطاء المعارضين لحكوماتهم في العالم العربي.

    المزيد
    مخاضات العراق التي لا تنتهي مخاضات العراق التي لا تنتهي

    مقالات

    مخاضات العراق التي لا تنتهي

    ما الذي يجري في العراق؟ أهو «ثورة داخلية» ضد الفساد وسوء الإدارة وانعدام الخدمات وارتفاع البطالة؟ ام «تحريض خارجي» ضد العراق الذي يبحث عن دور عربي وإقليمي، ويقيم علاقات حسنة مع دول الجوار ويقترب من محور المقاومة؟

    المزيد
    تصاعد هجرة الخليجيين الذين لم يألفوها تصاعد هجرة الخليجيين الذين لم يألفوها

    مقالات

    تصاعد هجرة الخليجيين الذين لم يألفوها

    عرف اللبنانيون ماضيا بالهجرة إلى بلدان شتى طلبا للرزق، فهم منتشرون من أمريكا الشمالية إلى أدغال أفريقيا حتى شمال شرق آسيا. وكانت مناهج اللغة العربية في المدارس سابقا تحتوي إطلالة على «أدب المهجر» الذي كان زاخرا بشعر متين لشعراء لبنانيين، منهم إيليا ابو ماضي وميخائيل نعيمة وجبران خليل جبران.

    المزيد
    القرارات الإسرائيلية لا توفر شرعية للاحتلال القرارات الإسرائيلية لا توفر شرعية للاحتلال

    مقالات

    القرارات الإسرائيلية لا توفر شرعية للاحتلال

    يخطئ من يظن أن قرار بنيامين نتنياهو ضم الضفة الغربية للكيان الإسرائيلي انطلق من الدوائر الإسرائيلية فحسب، فهو أكبر من هذه الدوائر وأخطر من أن يكون صادرا عن جهة واحدة. فبالإضافة للشراكة الأمريكية في هذا القرار الكارثي، فمن المؤكد أن هناك جهات عربية تدعمه لأسبابها الخاصة.

    المزيد
    البحرين: حقائق «الجزيرة» بين الإثبات والنفي البحرين: حقائق «الجزيرة» بين الإثبات والنفي

    مقالات

    البحرين: حقائق «الجزيرة» بين الإثبات والنفي

    ماذا يعني أن تتبرأ عائلة من أحد أفرادها؟ ماذا يعني أن يهتز نظام بأكمله بسبب برنامج تلفزيوني يطرح بعض الحقائق؟ وماذا يعني أن يشعر الحاكم أن عيشه مستحيل ما لم يزوّر الحقائق ويكد لمناوئيه بأساليب غير أخلاقية، ويصافح أعداء الأمة ويمارس أبشع الأساليب وأقذرها لكي يبقى حاكما؟

    المزيد
    التحالف السعودي الإماراتي أمام خيارات محدودة التحالف السعودي الإماراتي أمام خيارات محدودة

    مقالات

    التحالف السعودي الإماراتي أمام خيارات محدودة

    لماذا يحتاج القيام بإصلاحات سطحية محدودة إلى إراقة دماء المطالبين بها؟ ولماذا التفريط بدماء الأبرياء من أجل بقاء «الأقوياء». ولماذا يحتاج بقاء أي نظام إلى التضحية بمقدسات البلاد ورهنها بإرادة قوى خارجية؟ ولماذا يرى العالم أن الأمن والاستقرار يتحققان بحفظ حقوق البشر ومشاركتهم في الحكم والإدارة، بينما

    المزيد
    أنظمة خليجية تطارد معارضيها في المنافي أنظمة خليجية تطارد معارضيها في المنافي

    مقالات

    أنظمة خليجية تطارد معارضيها في المنافي

    في الـ19 كانون الثاني/يناير 2010 وقعت حادثة مؤلمة هزت كثيرين، وربما ساهمت في تطورات سياسية وأمنية لاحقة لم تكن في الحسبان. فقد اغتيل الفلسطيني محمود المبحوح في أحد فنادق إمارة دبي. واكتشف لاحقا أن الموساد الإسرائيلي هو الذي نفذ الجريمة التي شارك فيها 12 من عناصره دخلوا دبي بجوازات مزورة.

    المزيد
    ورشة البحرين الاقتصادية فشلت قبل عقدها ورشة البحرين الاقتصادية فشلت قبل عقدها

    مقالات

    ورشة البحرين الاقتصادية فشلت قبل عقدها

    إن مخططي ما يسمى «صفقة القرن» يأملون بإقامة منظومة سياسية في الشرق الأوسط أكثر ارتباطا بالولايات المتحدة الامريكية وأقل تحسسا ورفضا للكيان الإسرائيلي، وأقل حماسا لتحرير فلسطين أو إقامة دولة فلسطينية.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب