عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • اليونان تمهل السفير الليبي محمد يونس المنفي 72 ساعة لمغادرة البلاد بسبب اتفاق ترسيم الحدود مع تركيا
آخر الأخبار
  • كيف تضامن جمهور العراق مع لاعب أهدر ضربة جزاء؟
  • فنان مصري: ما يفعله محمد رمضان نوع من الإرهاب (شاهد)
  • مكافأة بـ15 مليون دولار لقاء معلومات عن قائد إيراني.. من هو؟
  • اعتقال رؤساء 3 بلديات بتركيا بتهمة دعم "العمال الكردستاني"
  • اليونان تطرد سفير ليبيا بسبب اتفاق "الترسيم" مع تركيا
  • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي
  • اتفاق أوبك يهبط بسعر النفط.. وقرار صيني يعرقل صعود الذهب
  • مصرع 3 جنود أمريكيين بتحطم مروحية بولاية مينيسوتا (شاهد)
  • "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية
  • هذه أبرز خسائر الاقتصاد اللبناني منذ بدء الاحتجاجات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 01:24 م بتوقيت غرينتش
    1
    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    جاءت الخطوة الأمريكية المتوقّعة؛ بشرعنة الاستيطان الإسرائيلي، على لسان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الذي قال إنّ المستوطنات الإسرائيلية لا تُعارِض القانون الدولي، وبغضّ النظر عن دوافع هذه الإدارة، وتعلّق موقفها بالاستحقاقات الأمريكية الداخلية، وإجراءات عزل ترامب، وفرض مواقف جديدة للولايات المتحدة قبل أن تضيع فرصة فرضها.. فإنّها وفي كلّ الأحوال متوقّعة. ولا ينبغي والحال هذه أن يُبدي مسؤول فلسطينيّ دهشته، ولا سيما وأنّ قرار الإدارة نفسها بالاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل" ونقل سفارة بلادها من "تل أبيب" إلى القدس قد مرّ عليه عامان، دون أيّ تحوّل حقيقيّ من قيادة منظمة التحرير/ السلطة الفلسطينية في المسار والممارسة.

    منذ فترة طويلة وقيادة منظمة التحرير، والتي هي عينها قيادة السلطة وحركة فتح، تُهدّد بتحوّل جذريّ في سياساتها، تنفصل فيه عن مسار التسوية. وظلّت هذه التهديدات تعود كلّما تعرّضت السلطة، أو القضية الفلسطينية، إلى إجراء عدوانيّ إسرائيلي أو أمريكي، أو كلّما وجدت السلطة نفسها بلا فاعلية سياسيّة أو دون الاهتمام السياسي الإقليمي والدولي، وذلك باعتبار أن فاعليتها الوحيدة مرهونة بعملية التسوية. ولم يُغيّر في ذلك كلّ محاولات السلطة اجتراح طريق وسط، من خلال المؤسسات الدولية، واستصدار قرارات دولية جديدة، والتهديد باللجوء للمحكمة الجنائية الدولية، وذلك لأنّ محض وجود السلطة مشروط بالاتفاقيات التي أوجدتها. ومع قَصْر الفاعلية السياسية على المفاوضات ومسارها، وتعطيل الخطّ الكفاحي، لصالح إدارة سلطويّة، فإنّ أيّ خطوات وسط خارج الاتفاقات مع الاحتلال، لم تكن لتبدع خطّا جديدا في الصراع مع الاحتلال، ومن هنا لاحظنا طوال العامين الماضيين، ومن بعد اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل" إحلال الخصومة الداخلية مكان الصراع مع الاحتلال، بتعطيل المصالحة، والتفرّد في إعادة هيكلة مؤسسات منظمة التحرير، وحلّ المجلس التشريعي، وغير ذلك!

     

    مع قَصْر الفاعلية السياسية على المفاوضات ومسارها، وتعطيل الخطّ الكفاحي، لصالح إدارة سلطويّة، فإنّ أيّ خطوات وسط خارج الاتفاقات مع الاحتلال، لم تكن لتبدع خطّا جديدا في الصراع مع الاحتلال


    لقد هدّدت قيادة السلطة أكثر من مرّة، بالتوقّف عن العمل بالاتفاقيات الموقّعة مع الاحتلال، وبالانفصال الاقتصادي عنه، وبلغ الأمر بها التهديد بحلّ نفسها، بل وأعلنت قيادتها عن وقف العمل بالاتفاقيات، وعانت من أزمة اقتصاديّة جسيمة كادت أن تهدّد استقرارها، بعد أن صادر الاحتلال جزءا من أموالها الضريبية بدلا من تلك التي تدفعها لعوائل الأسرى والشهداء، وقرّرت على إثر ذلك رفض استلام الأموال الضريبية إلا كاملة، إلا أنّ قرارتها لم تكن لتنعكس في مفاعيل واقعية، بل وحتى على مستوى الخطاب لم تكن لتطول كثيرا، لا سيما وأنّ الخصومة الداخليّة سرعان ما يجري استدعاؤها لتتقدّم على الصراع مع الاحتلال، أو يجري ترويج أفكار لا تمثّل أولوية في هذا الصراع، كالدعوة لإجراء انتخابات لذات السلطة المحكومة بالسقف الاحتلالي، لتعيد إنتاج نفس الإشكالية الموجودة بين حركتي فتح وحماس!

    من نافلة القول إنّ كلّ هذه الحالة المأساوية نتاج مسار التسوية، في جذره وأصله، فضلا عن مساره واختيارات قيادة منظمة التحرير فيه، كإرجاء ملفات الحلّ النهائي، وعدم تحديد ماهيته، والرضا بالوجود والتشكّل؛ في قلب وسط استيطاني يتمدّد، وهيمنة أمنيّة وعسكرية استعمارية طاغية، والقبول بالكثير من الشروط التي حدّدت للسلطة معنى وجودها وطبيعة اشتغالها وآفاق حركتها، وسوى ذلك، ممّا يمكن اختصاره بالإصرار على المسار نفسه وشروطه ومقتضياته، رغم عشرات الفرص التي كان ينبغي أن تستثمر للخروج منه، أو على الأقل توفير إجماع وطنيّ لمعالجته وابتكار بدائل أخرى تُحمل على وحدة وطنيّة حقيقية.

     

    الخصومة الداخليّة سرعان ما يجري استدعاؤها لتتقدّم على الصراع مع الاحتلال، أو يجري ترويج أفكار لا تمثّل أولوية في هذا الصراع، كالدعوة لإجراء انتخابات لذات السلطة المحكومة بالسقف الاحتلالي


    ليست المشكلة اليوم في إدراك خطيئة هذا المسار، فالذي يشكوه، ويهدّد مرّات عديدة بالخروج منه أو التوقف عن تنفيذ التزاماته، ويتحدّث صراحة عن تدمير "إسرائيل" والولايات المتحدة لحلّ الدولتين، هو مدرك أنّ ما نحن فيه نتيجة حتمية لهذا المسار، لكن المشكلة في غياب الإرادة للتفكير في الخروج من هذا المسار. وغياب الإرادة هذا مصدره تحويل السلطة إلى هدف خاصّ بنخبة محدودة، بعدما كانت، على الأقل في الأماني والتطلعات، خطوة في الطريق إلى الدولة الفلسطينية. واستمرار هذا الهدف، مرهون بالشروط التأسيسية لوجود السلطة واشتغالاتها، ولكن هذه المرّة دون أن تَعِدَ بالتحوّل إلى دولة، ثم في النفَس الاحتكاري الذي يدفع حركة فتح لاختزال كلّ شيء فيها. وهذان العاملان (أيّ تحوّلات السلطة لتكون هدفا لا خطوة في الطريق، والطبيعة الاستئثارية لدى فتح)، أفضيا إلى تحطيم الحركة الوطنيّة، وحشر أنفسنا في زوايا ضيقة، وإهدارنا لعناصر قوّتنا.

    الحلّ في وحدة وطنية حقيقية يستند إليها برنامج نضاليّ متّفق عليه، لكن الأمر برمّته مرهون بتلك الإرادة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    السلام

    الاستيطان

    #
    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    الثلاثاء، 26 نوفمبر 2019 01:08 م بتوقيت غرينتش
    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 01:24 م بتوقيت غرينتش
    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019 03:09 م بتوقيت غرينتش
    مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار!

    مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار!

    الثلاثاء، 05 نوفمبر 2019 02:40 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: رائد عبيدو

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 08:38 م

    اعتماد الحل على منظمة أو دولة أو حركة أو شخص لا يجعله حلا. الحلول تبدأ فردية، ثم تجتمع لتتضافر وتتكامل. أما إذا انتظر كل شخص غيره أن يقوم بأمر ما فقد ينتظر للأبد.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية

    مقالات

    الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية

    السلطة الفلسطينية جاءت نسخة عن نموذج الدولة العربية، باختلال مشروعية أنظمته السياسية، وهشاشة اقتصاداته، وفساد آليات عمله، ثمّ زادت على ذلك أنّها انبنت في ظلّ الاحتلال بما يستتبعه ذلك من التزامات ويفرضه من مسارات

    المزيد
    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟! الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    مقالات

    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    هذه ثورات الضعفاء في وجه الأقوياء، وهم أقوياء العالم كلّه، العالم ببعديه الجغرافي والتاريخي، تلتحم فيه الجغرافيا التي على عرضها شيّدوا صروحهم، ويحضر التاريخ الذي بنوا في طوله مجدهم، فكيف لا تجتمع قبضاتهم على عظام المسحوقين؟!

    المزيد
    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    مقالات

    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    الاتجاهات تخضع لعوامل متعددة، وليس لإرادة الفاعل الأساسي فحسب، وأنّ الحرب كثيرا ما تعلو على التدبير العقلاني، فمهما كانت تقديرات الاحتلال، من شأن هذه المواجهة أنّ تذهب حيث لا يحتسب

    المزيد
    مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار! مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار!

    مقالات

    مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار!

    لا ينبغي حين الاستغراق في البحث في العوامل المتعددة، إغفال العامل الفكري ومصادره، أو الكفّ عن محاكمته ومساءلته، فمواجهة الأفكار جزء أساسي من مواجهة مثل هذه السياسات المدمّرة

    المزيد
    ثورات كرامة أم ثورات سفارات؟! ثورات كرامة أم ثورات سفارات؟!

    مقالات

    ثورات كرامة أم ثورات سفارات؟!

    كيف تتحوّل قوى المقاومة، والمعارضات الرسالية، إلى نُسَخٍ أخرى بائسة من الأنظمة القديمة. نعم، لا ينبغي أن تَغفَل هذه القوى عن التدبير السياسي، والوعي بما يُدبَّر لها، لكن ليس إلى الدرجة التي يُصبح فيها سحق كرامة الإنسان سياسات ثابتة، وأيديولوجيات ضمنيّة عميقة..

    المزيد
    تركيا في سوريا.. عن فصائل فلسطينية والأمن القومي العربي! تركيا في سوريا.. عن فصائل فلسطينية والأمن القومي العربي!

    مقالات

    تركيا في سوريا.. عن فصائل فلسطينية والأمن القومي العربي!

    لا يمكن لعاقل أن يبحث عن حماية الأمن القومي العربي لدى قادة التطبيع وتصفية القضية الفلسطينية وبيع الكرامة العربية لكوشنير ونتنياهو، وإنما هي غرائز أيديولوجية

    المزيد
    دلالات فوز بن سعيد على المعركة مع الثورة المضادة دلالات فوز بن سعيد على المعركة مع الثورة المضادة

    مقالات

    دلالات فوز بن سعيد على المعركة مع الثورة المضادة

    احتمالات الدخول في مرحلة ما بعد الأحزاب والتنظيمات، وهي مرحلة تُلمّح إليها العديد من المؤشرات في العالم العربي، لا في تونس وحدها

    المزيد
    انتفاضة العراق.. نظرة ثالثة انتفاضة العراق.. نظرة ثالثة

    مقالات

    انتفاضة العراق.. نظرة ثالثة

    ثمّة نظرة أخرى تحاول فهم الحدث في سياق تاريخي وجغرافي أكبر. فالانتفاضة العراقية لا تنفكّ عن المشهد العربي والإقليمي العامّ، وإذا كان العراق قد بدا بعيدا، نسبيّا، عن حمأة الثورات العربية وتداعياتها، سوى الحرب على "داعش" رغم فداحتها ومشهديتها الجسيمة، فإنّه بحقيقة الأمر حجر زاوية بالمشهد العربي الحالي

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب