عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • اليونان تمهل السفير الليبي محمد يونس المنفي 72 ساعة لمغادرة البلاد بسبب اتفاق ترسيم الحدود مع تركيا
آخر الأخبار
  • كيف تضامن جمهور العراق مع لاعب أهدر ضربة جزاء؟
  • فنان مصري: ما يفعله محمد رمضان نوع من الإرهاب (شاهد)
  • مكافأة بـ15 مليون دولار لقاء معلومات عن قائد إيراني.. من هو؟
  • اعتقال رؤساء 3 بلديات بتركيا بتهمة دعم "العمال الكردستاني"
  • اليونان تطرد سفير ليبيا بسبب اتفاق "الترسيم" مع تركيا
  • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي
  • اتفاق أوبك يهبط بسعر النفط.. وقرار صيني يعرقل صعود الذهب
  • مصرع 3 جنود أمريكيين بتحطم مروحية بولاية مينيسوتا (شاهد)
  • "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية
  • هذه أبرز خسائر الاقتصاد اللبناني منذ بدء الاحتجاجات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الاستيطان الصهيوني والتواطؤ العربي

    شريف أيمن
    # الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 12:13 م بتوقيت غرينتش
    1
    الاستيطان الصهيوني والتواطؤ العربي

    قرر الرئيس الأمريكي، في إحدى نوبات حماقاته، الاعتراف بالمستوطنات الصهيونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. صحيح أن السواد الأعظم من العرب يعتبر الأرض الفلسطينية محتلةً كلها منذ عام 1948، لكن ما فعله الأحمق الأمريكي أنه تجاوز الثوابت القانونية في النزاع العربي الإسرائيلي، إذ المستقِر في القانون الدولي أن الحدود التي اغتصبتها الدولة الصهيونية عام 1967 كلها أراضٍ محتلة، سواء في الجولان أو في فلسطين، وينطبق هذا الوضع المستقر على القدس الشرقية. وقد سبق لترمب نقل سفارته إلى القدس واعتبرها عاصمة لدولة الاحتلال.

    هذا السلوك الأمريكي ليس شاذا وسط نظم حاكمة متطرفة أو حمقاء أو دموية، وهذه النظم الجديدة أصبحت تتولى الحكم في مناطق عديدة ولها أهميتها في أقاليمها أو في العالم، الأمر الذي أحدث ارتباكا ملحوظا في شكل العلاقات الدولية، التي تعاني أصلا من غياب نظام يحكم العلاقات داخلها بصورة عادلة، فأضيف لغياب العدالة تولي من فسد عقله أو طبعه مصائر الخلق في بلدان مهمة أو تعاني من توترات.

    القرار الأمريكي الجديد أتى ليؤكد الرسائل الضمنية المتكررة على مدار عقود من العربدة الصهيونية، والاستبداد الغربي بمقدرات العالم، وأول هذه الرسائل، أن القانون الدولي لا قيمة له إلا إذا استخدمته قوة كبرى، أما الدول الضعيفة فلا قيمة لقرارها ولا لحقوقها.

     

    القرار الأمريكي الجديد أتى ليؤكد الرسائل الضمنية المتكررة على مدار عقود من العربدة الصهيونية، والاستبداد الغربي بمقدرات العالم


    وثانيها، أن دولة الاحتلال تعتبر خطا أحمر في كل ما يتعلق بها، حتى لو كان سلوكها عدوانيا ووحشيا، وسواء تعلق هذا السلوك بالاعتداء على القانون الدولي أو القانون الإنساني.

    وثالثها، أن الحقوق ستظل مرهونة بيد الغير إلى أن يقرر أصحابها استردادها، ولن يخوض أحد معركة لغيره، إلا إذا كانت هناك مصلحة، وأرض فلسطين (كلها) من البحر إلى النهر ليس لأحد مصلحة فيها سوى طرفي النزاع؛ نحن والصهاينة.

    رُفعت أربعة شعارات لما يُسمى بـ"السلام العادل والشامل/ الحل النهائي للقضية الفلسطينية"، منذ أن قبِل العرب بوجود الكيان السرطاني الاستيطاني في المنطقة، وكانت محددات هذا التصور "قضية العودة، والقدس، والمستوطنات، والحدود". وهذه الشعارات الأربعة انتُهكت تماما. فلا توجد حدود بعد تمزيق وتشتيت المجتمع الفلسطيني جغرافيا قبل التمزّق السياسي، وتم السماح بالاستيطان في أي موضع وتهجير أهله من الفلسطينيين داخل حدود 1967، وبالطبع تم العدوان على مدينة القدس بإعلان عدة دول قبولها للقرار الصهيوني الذي جعل القدس عاصمة لدولة الاحتلال. وفي ظل هذا الوضع الذي لا تزال فيه الأرض تُغتصب وتُقتطع منها المساحات، لا يمكن للاجئ أن يعود؛ إذ من لا يزال مقيما يُطرد من أرضه.

     

    لا توجد حدود بعد تمزيق وتشتيت المجتمع الفلسطيني جغرافيا قبل التمزّق السياسي، وتم السماح بالاستيطان في أي موضع وتهجير أهله من الفلسطينيين داخل حدود 1967،


    نتج هذا التردي عن التسفّل في طباع قادة العرب، وعنايتهم بصيانة مواقعهم في الحكم، وكان من لوازم هذه الصيانة مراعاة المزاج الغربي في قضايا محددة، أبرزها العلاقة مع الصهاينة. وقد حدثت تحولات عديدة في المواقف العربية تجاه القضية الفلسطينية، كان أولها إرسال الجيوش العربية لتحريرها، ثم الاكتفاء بالعداوات الفردية مع دولة الاحتلال دون اتخاذ إجراء لتحرير فلسطين. وبعد النصر العربي الوحيد والعظيم ضد جيش دولة الاحتلال، وكسر أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، دخل العرب بمبادرة من السادات "المنتصر" إلى حظيرة الوئام مع الصهاينة، ثم تبعته السعودية بما يُسمى بمبادرة السلام العربية عام 1981 التي قدمها ولي العهد (آنذاك) فهد بن عبد العزيز في قمة فاس، ثم دخل الأردن على الخط باتفاقية وادي عربة 1994، ثم تكررت مبادرة السلام العربية من السعودية كذلك عام 2002، بنفس البنود تقريبا في قمة بيروت، وتقدم بها الملك عبد الله بن عبد العزيز، وأخيرا دخلت دول الخليج العربي على خط التطبيع القذر مع إسرائيل بكل تبجح على المستويات الرياضية والثقافية والاجتماعية، وقريبا الدبلوماسية.

    سبب التردي الخليجي يتعلق أولا وآخرا بحكم عصابات تتخفّى في زي رؤساء دول، خاصة حكام الإمارات الذين أصبحوا أكبر نكبة تمر على حاضر العرب قبل وبعد الاستقلال عن الاحتلال الأجنبي، ويمكن عبر الاطلاع على بعض التقارير الصحفية المنشورة بيان حجم التسفّل في طبع حكام هذه الدولة، الذين يحكمون شعبا من أعذب شعوب العرب. وتشير تقارير إلى كونها محطة من محطات صفقات السلاح عبر معرض دبي للطيران الذي يُعقد حاليا هناك، كما تتحدث تقارير عن غض الطرف عن الدعارة في الدولة، رغم عدم مشروعيتها واتخاذ إجراءات بحق من يمارسها، فنحن أمام نظام يستخدم الدعارة والسلاح محاكيا لأنظمة المافيا، لكن هذا النظام للمفارقة يحوز رضا دوليا وبالتالي لديه مشروعية.

    رغم هذا التيه العربي والتسفّل في نظم الحكم، فلا زال الجسم العربي العام تتعلق عينه بفلسطين، ويهفو قلبه إلى نسيمها الحر، ويرتبط وجدانه بأولى قِبلة للمسلمين. ورغم الوهن في الإرادة الشعبية العربية، فلا تزال الآمال معلقة على صلابة الشعب الفلسطيني كآخر حائط صد "منيع" أمام المخططات الصهيونية والدولية والإقليمية، رغم الوهن العربي العام. وتلك الصلابة محط ثقة حقيقية لا مجرد شعارات، فلا يزال الفلسطينيون يسطّرون أمجاد الصمود رغم كل ما يحيط بهم.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    الاستيطان

    ترامب

    #
    الاستيطان الصهيوني والتواطؤ العربي

    الاستيطان الصهيوني والتواطؤ العربي

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 12:13 م بتوقيت غرينتش
    النبي الأَنْوَر

    النبي الأَنْوَر

    الثلاثاء، 05 نوفمبر 2019 03:06 م بتوقيت غرينتش
    دين الاستبداد؟

    دين الاستبداد؟

    الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019 02:06 م بتوقيت غرينتش
    مآلات حراك 20 سبتمبر

    مآلات حراك 20 سبتمبر

    الثلاثاء، 08 أكتوبر 2019 03:09 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: محمد قذيفه

    الأربعاء، 20 نوفمبر 2019 08:33 ص

    لوكان للشعوب فهم وادراك ومشاركة سياسية ماكان هذا الحال ولكن الشعوب شغلتها الثروات أو الفقر أو الطمع وبالتالي الجميع يدفع الثمن لمن كان له ضمير يقظ

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    هشاشة البنيان الاجتماعي هشاشة البنيان الاجتماعي

    مقالات

    هشاشة البنيان الاجتماعي

    ما من مستبد أو مورِّث سلطة إلا وعمِد إلى تفكيك مظاهر القوة داخل المجتمع، وبقدر صلابة المجتمع تتحدد مساحة سلطات الحاكم، الذي لو قدر على زعم الربوبية إلى نفسه دون نكير لفعل

    المزيد
    النبي الأَنْوَر النبي الأَنْوَر

    مقالات

    النبي الأَنْوَر

    منع أنصاره من الزيغ إذا كانوا حكاما، وأرسى قواعد المساءلة بينهم، وكان حجابا بينهم وبين شهوات أنفسهم

    المزيد
    دين الاستبداد؟ دين الاستبداد؟

    مقالات

    دين الاستبداد؟

    ما لاقته الموجة الأولى للربيع العربي من إخفاق، لم تتوقف الشعوب عن المطالبة بالتغيير، سواء في الدول التي أخفقت كمصر، أو دول جديدة دخلت على خط الحراك، كالجزائر والسودان والعراق ولبنان، الأمر الذي يؤكد نية هذه الشعوب وعزمها على العيش بحرية وديمقراطية

    المزيد
    مآلات حراك 20 سبتمبر مآلات حراك 20 سبتمبر

    مقالات

    مآلات حراك 20 سبتمبر

    تبقى في النهاية تساؤلات رئيسية تثير قلق المهتمين بالشأن المصري العام في ظل هذا الغموض الذي لا يزال محيطا بالحراك، فإذا تمت إزاحة السيسي فعليا، كيف ستتم إدارة المرحلة التالية له؟

    المزيد
    ملاحظات أوّليّة على حراك 20 سبتمبر ملاحظات أوّليّة على حراك 20 سبتمبر

    مقالات

    ملاحظات أوّليّة على حراك 20 سبتمبر

    ما تمر به مصر "والمنطقة بالتبعية" منعطف بالغ التعقيد والحساسية، يحتاج إلى قيادة رشيدة للحراك تدرك أهمية تفاعل قوى الداخل (رغم عيوبها) مع ما يحدث، ويحتاج إلى معارضة في الداخل تدرك حساسية الفرصة وآثار ضياعها عليهم..

    المزيد
    ماذا لو كانت النخبة المصرية إندونيسية؟ (2) ماذا لو كانت النخبة المصرية إندونيسية؟ (2)

    مقالات

    ماذا لو كانت النخبة المصرية إندونيسية؟ (2)

    انتكست الثورة المصرية بفعل نخبتها بشكل رئيسي، سواء نخبتها العسكرية أو المدنية بتنوّع تقسيماتها بين إسلاميين وعلمانيين، وفي ظل تصاعد دعوات تصويب مسار الحكم، نأمل أن تتنحى النخبة التي صنعت مشهد ما بعد رحيل مبارك، وأن تبرز نخبة جديدة تدرك أخطاء الماضي، وتتعلم من التجارب السابقة

    المزيد
    ماذا لو كانت النخبة المصرية إندونيسية؟ (1) ماذا لو كانت النخبة المصرية إندونيسية؟ (1)

    مقالات

    ماذا لو كانت النخبة المصرية إندونيسية؟ (1)

    كانت هناك انقسامات سياسية وأيديولوجية داخل النخب الإندونيسية، لكنها تعمّدت ألا تطغى الأهداف السياسية قصيرة الأجل على عملية الإصلاح، فقامت تحالفات بين تجمعات داخل الكتل الثلاث

    المزيد
    حديث الهزيمة والصمود حديث الهزيمة والصمود

    مقالات

    حديث الهزيمة والصمود

    النخب لا زالت أسيرة خلافات ما قبل الانقلاب، واللافت أن هذه المكونات اكتفت بخلافات عامين ونصف لإحداث قطيعة شديدة الحدّة فيما بينها، وتجاهلت تحالفات وتنسيقات سياسية بدأت منذ انتخابات برلمان 1987

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب