سياسة عربية

تدريبات مشتركة بين قوات مصرية وفرنسية في البحر المتوسط

صفقات التسليح تمثل "رأس الحربة" في العلاقات بين النظام المصري وباريس- جيتي
صفقات التسليح تمثل "رأس الحربة" في العلاقات بين النظام المصري وباريس- جيتي

أعلن الجيش المصري، الأربعاء، إجراء قواته تدريبا عسكريا مشتركا مع نظيرتها الفرنسية في مياه البحر الأبيض المتوسط.

وأفاد بيان للمتحدث باسم الجيش المصري، تامر الرفاعي، بأن التدريب "العابر" اشتمل على تخطيط وتنفيذ عدد من الأنشطة، منها الدفاع ضد التهديدات غير النمطية بواسطة السفن السريعة المعادية، وتبادل هبوط الطائرات على أسطح السفن.

ولم يشر "الرفاعي" إلى مدة التدريبات أو زمن إجرائها.

ولفت البيان إلى أن التدريب يأتي في إطار "تبادل الخبرات والتعرف على أحدث النظم وأساليب القتال ودعم جهود الأمن والاستقرار البحري بالمنطقة".

ومثلت صفقات التسليح العسكري "رأس الحربة" في العلاقات بين النظام المصري وباريس، في السنوات الأخيرة.

 

اقرأ أيضا: ماذا وراء أكبر صفقة مقاتلات روسية لمصر؟

التعليقات (2)
مصري
الخميس، 17-10-2019 09:09 ص
اتضح أن جيش انقلاب 1952 و حتي يومنا هذا كذبة بل و أكبر خدعة قام بها العسكر الاوباش كلاب الموساد و صدقها الشعب المصري الغافل المتغافل ، و لكن ها هي الايام تكشف كل الحقائق و تفضح مؤسسة الوهم و الخزي و العار ملطشة كل صغير و كبير في سيناء من كل المسلحين الذين يتدربون كيفية القنص علي افراد هذه المؤسسة الكرتونية التي لا تستأسد إلا علي العزل و الآمنين من المصريين و اولهم النساء و الاطفال أما المسلحين فالمؤسسة قد كشفت لهم عن مؤخرتها القذرة النجسة ليلعبوا فيها هؤلاء المسلحين كما يشاؤن و أينما يشاؤن ، و لقد تلطخت سمعة هذة المؤسسة بما لايمكن معه إتخاذ اي إجراءات لتطهير هذة المؤسسة أو حتي للحيلولة دون الوقوع اكثر في مزيد من الوحل و الذل و الوهن و هذة السمعة السيئة سوف تكون لصيقة بمؤسسة العسكر كلاب الموساد كمنظمة و كأفراد بما فيهم المجندين و المتطوعين و العاملين و هذا هو ثمن و مقابل ما يتلقونه من عشرات الألاف من الجنيهات من السيسي لقاء ما يقترفونه من جرائم هم أعلم الناس أنها تغضب الله سبحانه و تعالي اولا و لا تخدم إلا مصالح أعداء مصر و المصريين ثانيا ، و أولهم الخسيسي كلب الموساد في مصر و ان ما يقال عنه كذبا و خداعا و زورا " جيش مصر " ما هو إلا مليشيات من المرتزقة الكفرة السفلة المنحطين بجميع افرادها علي مختلف انواعهم و مستوياتهم كما اسلفت سابقا و هذه المؤسسة القذرة هي العدو رقم واحد للوطن و للشعب و انها سبب كل المآسي التي نعاني منها منذ السطو المسلح في 1952 علي حكم مصر من قبل عملاء الموساد و المخابرات الامريكية و كل الحروب التي دخلتها مصر بما فيها خديعة 73 كانت ضمن سلسلة من المؤامرات هدفها استنزاف مقدرات الشعب و كسر ارادته و منع تقدمه و تأكيد تخلفه الشديد و نشر الجهل و المرض و بالطبع مازالت هذة المؤامرة مستمرة حتي يومنا هذا .
احمد المغربي
الأربعاء، 16-10-2019 01:49 م
ظهرت فرنسا على حقيقتها الأستعمارية التي كانت تخفيها لعقود :فبداـ تتعامل مع كل القوى التي تقتل شعوبها من أجل السيطرة على الخيرات وتكيم ألأفواه لكل من يعترض