سياسة عربية

الجيش المصري يعلن مقتل "قيادات إرهابية" في عملياته بسيناء

لم ينشر البيان أسماء القتلى - جيتي
لم ينشر البيان أسماء القتلى - جيتي

أعلن الجيش المصري، الأحد، مقتل عدد من العناصر المسلحة التابعة لـ"تنظيم إرهابي"، بحسب وصفه، بينهم اثنان ممن وصفهم بـ"القيادات الرئيسية" بشمال سيناء.

وقال المتحدث باسم الجيش، العقيد تامر الرفاعي، في بيان: "قامت القوات الجوية بتنفيذ طلعة مركزة لاستهداف بؤرة إرهابية، بناءً على معلومات استخباراتية مؤكدة".

ولم يقدم البيان تفاصيل بشأن مكان العملية وأسماء القتلى، غير أنه قال إن "الجيش سيواصل جهوده لاقتلاع جذور الإرهاب وتأمين جهود أجهزة الدولة والقوات المسلحة في تنمية وتطوير شبه جزيرة سيناء".

ومنذ فبراير/ شباط 2018، يخوض الجيش بتكليف رئاسي، عملية عسكرية شاملة عبر تدخل جوي وبحري وبري وشرطي، لمواجهة "عناصر مسلحة" شمال ووسط سيناء، ومناطق أخرى بدلتا مصر، والظهير الصحراوي غرب وادي النيل.

في وقت سابق، أعلن الجيش المصري، عن مقتل 59 مسلحا، و7 من عناصر الجيش، بينهم ضابط، في مناطق مختلفة بمصر، خلال "الفترة الماضية" التي لم يحددها البيان.

 

اقرأ أيضا: فيديو "شرعي" لدعم الجيش المصري .. لماذا الآن؟ (شاهد)

وجاء في بيان الجيش، الذي قرأه متحدث عسكري على مقطع فيديو نشرته وزارة الدفاع على "يوتيوب"، أن جهود القوات المسلحة والشرطة لمكافحة الإرهاب على كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة أسفرت خلال الفترة الماضية عن تحقيق عدة نجاحات.

وأضاف أنه جرى "تنفيذ عمليات نوعية أسفرت عن القضاء على 44 فردا تكفيريا، عثر بحوزتهم على عدد من البنادق مختلفة الأعيرة، وعبوات ناسفة معدة للتفجير، بنطاق الجيشين الثاني والثالث الميداني. وفي ضربة استباقية للشرطة المدنية، تم تنفيذ عملية نوعية بواسطة عناصر الأمن الوطني أسفرت عن القضاء على 15 فردا تكفيريا شديدي الخطورة".

التعليقات (2)
مصري
الإثنين، 28-01-2019 12:43 م
عصابات السيسي من الأوباش او ما يطلق عليها كذبا بالجيش يقومون بإطلاق المدافع بطريقه عشوائيه علي القري و التجمعات السكنيه و ليموت من يموت و ليصاب من يصاب و في نهاية هذة المذابح الإرهابية الإجرامية يهطل علينا متحدثهم شله الله في لسانه بمثل تلك الأكاذيب و الإدعاءات و التي كل ضحاياها من الأبرياء أما ما يدعون وجودهم من إرهابيين و ليس هناك دلائل ثابته علي وجودهم و لكنها عمليات تمارسها مخابرات السيسي الحربية العميله كما حدث من قبل في حادث السطو المسلح علي البنك الاهلي فرع العريش و قامت المخابرات بتهيئة مسرح العمليات برغم محاصرة البنك باكثر من اربعو كمائن تحيط به إلا أنه تمت سرقة حوالي سبعة عشر مليون جنيها ذهبت في بطن السيسي جاسوس الموساد و هذه هي و احدة من كثير من تلك العمليات الإجرامية الإرهابية و التي لن تتقوف ما بقي العسكر الأوباش لأنها ببساطة سبوبة السيسي للإستمرار في أكاذيبه و مهاتراته أمام الغرب القذر .
Osman Wahba
الأحد، 27-01-2019 02:19 م
في بداية التسعينات من القرن الماضي ذهب السيسي الى امريكا في بعثة دراسية عاد منها جاسوسا ليعمل لمصلحة الموساد الاسرائيلي التي أنقذته من سقوط طائرة مصر للطيران في امريكا رغم انه كان من المفترض ان يركب الطائرة مع مجموعة ضباط مصريين كانوا معه في بعثه دراسية ولكنه هو الوحيد الذي تخلف عن ركوب الطائرة بعد ان نصحه الموساد بعدم ركوب الطائرة وتم قتل بقية ضباط البعثة في الحادث ومنذ ذلك الوقت ترقى السيسي الى ان وصل الى رتبة لواء وظل يتملق الاخوان أثناء ثورة 25 يناير لان الموساد رسموا له خطة التقرب للاخوان الى ان عينه الرئيس الشرعي مرسي وزيرا للدفاع ومنذ ذلك الوقت خطط لانقلاب عسكري وتأمر على الدولة وارتكب المذابح ضد المصريين ووصل للرئاسة عبر انتخابات رئاسية مزيفة مزورة ومنذ ذلك الوقت وهو يهدار مليارات الدولارات في مشاريع وهمية خيالية ليغرق مصر في الديون الرهيبة وكذلك يقوم بقتل عشرات المصريين خارج اطار القانون بمحاكمات مخطط لها سلفا او بدون محاكمات بصورة شبه يومية ويكرس كل مجهودات ليجعل الجيش المصري خادما مطيعا لخدمة خطط الموساد الاسرائيلي ويجعل مصر كلها في خدمة اسرائيل والامارات والسعودية