سياسة عربية

قرقاش يرد على وزير ألماني كشف منع اجتياح عسكري لقطر

قرقاش: "قرار الدول الأربع اتخذ بناء على دعم قطر للتطرف والتدخل في شؤونها"- جيتي
قرقاش: "قرار الدول الأربع اتخذ بناء على دعم قطر للتطرف والتدخل في شؤونها"- جيتي

رد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش على كشف وزير ألماني، منع خطة خليجية  عسكرية لاجتياح قطر.

 

وقال قرقاش في تغريدة عبر تويتر؛ إن "‏تصريح سيغمار غابرييل الوزير الألماني السابق في منتدى الدوحة، أن المنطقة في أزمة قطر لم تكن بعيدة عن تدخل عسكري غير صحيحة وتجانب الواقع".

 

وأضاف قرقاش أن "قرار الدول الأربع اتخذ بناء على دعم قطر للتطرف والتدخل في شؤونها".

 

مضيفا أنه قابل الوزير الألماني حينها "وكان متفهما لأسباب الأزمة". 

 

وفي تغريدة أخرى قال قرقاش إن "‏الإجراءات التي اتخذتها الدول الأربع لدرء التدخلات القطرية سيادية وسياسية وتهدف إلى تغيير التوجه القطري المخرب". 

 

وتابع: "ندرك أن الدوحة ستعود إلى رشدها وإلى محيطها الخليجي في الوقت المناسب وتصريح غابرييل مكاني بامتياز وجانبه الصواب".

 

اقرأ أيضا: وزير ألماني سابق: هذا المسؤول الأمريكي منع اجتياح قطر


 

4
التعليقات (4)
سلمان ابو شلاغم
الإثنين، 17-12-2018 07:54 ص
قرقاش كاذب ومنافق والوزير الالماني صادق في حديثه لان الوزير الامريكي لمح الى ذلك وكذلك امير الكويت ذكر ذلك
شيبوط
الأحد، 16-12-2018 08:55 م
أنتم من خربتم بلدانكم
متفائل
الأحد، 16-12-2018 04:16 م
يدخلون علينا علينا باسم خادم الحرمين ، وبكثير من المصطلحات ، غرضهم التستر بأفعالهم التي يرتكبونها في الخفاء ، خوفا من أن ينفضح أمرهم ، القول الفصل هو أن لا نقبل من حكام الرياض و أبو ظبي شيئا يقولون به ، حتى لو طلبوا منا قول " لا إله إلا الله " ما قلناها ، و في ذلك طاعة لله ، لأن هؤلاء يريدون مسخ كل القيم : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، نقولها بعيدا عن المسخ والتطبيع :
متفائل
الأحد، 16-12-2018 04:03 م
غابريال محق في ما ذهب إليه ، والرجل ليس في حاجة إلى مزايدة كهذه ، فقط ، كيف تتوقعون نتيجة التصويت ، لا أقول من قبل الشعوب المسحوقة بسبب التدخل في شؤونها و إعانة الأنظمة المستبدة على قبر اختياراتها ، ولكن من قبل المنظمات و الهيئات الدولية الرسمية ، فحوى موضوع التصويت : أي من النظامين يتدخل في شؤون الشعوب والدول والمجتمعات ، ويساهم في عمليات تخريب الاستقرار ، من سوريا إلى ليبيا إلى أفغانستان، اليمن والصومال ...، الدوحة أم أبو ظبي ؟ تميم أم ابن زايد ، ناهيك عن ابن سلمان ؟