سياسة عربية

ابن سلمان وابن زايد يلوّحان بهذه الإشارة.. ماذا تعني؟ (صور)

فيما قال آخرون إن الإشارة جاءت لإظهار الأسورة الحمراء الخاصة بسباق "الفورميلا"- واس
فيما قال آخرون إن الإشارة جاءت لإظهار الأسورة الحمراء الخاصة بسباق "الفورميلا"- واس

نشرت وكالة الأنباء السعودية "واس" صورا من لقاء ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد في الرياض.

 

اللقاء الذي تم على هامش مشاركة ابن زايد وابن سلمان في "فورميلا الدرعية" قرب الرياض، لوّح خلاله المسؤولان المثيران للجدل بعلامة لافتة.

 

وضم ابن زايد وابن سلمان يديهما، وهو ما فسره ناشطون بأنه "علامة القوّة".

 

فيما قال آخرون إن الإشارة جاءت لإظهار الأسورة الحمراء الخاصة بسباق "الفورميلا".

 

وتأتي هذه الصور في أعقاب إقرار مجلس الشيوخ الأمريكي قرارا بوقف الدعم العسكري لحرب التحالف السعودي الإماراتي في اليمن.

 

اقرأ أيضارئيس أركان الاحتلال زار الإمارات سرّا والتقى ابن زايد

التعليقات (7)
محمد علي
الأحد، 16-12-2018 08:10 م
علينا جميعا كمسلمين ان نقف صفا واحد تجاه الانظمة القمعيه ،،، لا احتلال و لا قوة الحل هو ان تساعدنا تركيا و هو ما تفعله حاليا ان نكون خلايا فعاله للاطاحه بهذه الانظمة و استبدالها بنظام ديمقراطي اسلامي ليبرالي ( سمه ما تشاء ) بقيادة اتحاد علماء المسلمين ( مرحلة انتقاليه ) ،،، ثما وضع الدستور اسلامديقراطى للامة باكملها من نواقشط الى جاكرتا و عاصمتها المدينة الاسلاميه ،،، اليوم الحمد لله الامور ميسرة للتصويت الالكتروني و انظمة الانتخابات الالكترونيه ،،، نصوت على الدستور و الحكومة الافتراضيه و العاصمة الافتراضيه تحت مظلة مجلس امناء علماء المسلمين او غيره ،،، نحتاج الى دولة مثل تركيا لدعم هذه الامة الديمقراطيه الاسلاميه الافتراضيه ،،، من ثم الى التطبيق و الواقع ،،، لايوجد امر صعب او مستحيل ،،، انما الارادة و التماسك و الاخلاص
متفائل
الأحد، 16-12-2018 07:13 م
أخي مواطن ، لقد و ضعت اليد على الجرح ، الشعوب مغيبة و مقهورة ، و لو كان الهواء يباع لباعوه لها ، أنت تطلب من تركيا و قطر الرد على كيانات الحصار بالحديد و النار ، في رايك من يدفع الفاتورة ، أليست هي الشعوب ؟ أمريكا ورطت صدام حسين في احتلال الكويت ثم انقلبت عليه ، وهي التي ساعدت صدام حسين في حربه ضد إيران ، تركيا و قطر لن تمضيا على بياض لترامب وكل المتربصين و الماكرين ، لذلك فالمطلوب من الشعوب ، ليس مجابهة دبابات هذه الأنظمة ، بل وجب عليها الامتناع عن مساندته والوقوف إلى جانبه ، وذلك أضعف الإيمان ، أما تركيا و قطر فسياستهما لها عنوانها و أدواتها و أهدافها التي تليق بمتطلبات المرحلة و تحدياتها .
مواطن - إلى متفائل
الأحد، 16-12-2018 04:07 م
إلى متفائل: ""كيانات الحصار تحتاج إلى وقفة شعبية من الداخل"" !! ، أنت لا تستطيع أن تتنفس في هذه الدول فكيف ستقف وقفة شعبية !!، يبدو أنك نسيت بأنك تعيش في دولة عربية تعد عليك أنفاسك وأموالك وكل شؤونك وتنتقم منك بالقانون المطاط الذي يخطونه بأيديهم ويسرقونك بإسم القانون، تم إتهام شيخ من مشايخهم بأنه لم يدعو لولي الأمر بما فيه الكفاية وتم وضعه في السجن حتى يومنا هذا وأنت تريد أن يقف الناس في تلك الدول وقفة شعبية !!، يبدو أنك تكره الناس ولذلك تريد قتلهم في وقفتك الشعبية ! ، لا يفل الحديد إلا الحديد والعين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم. يقول جبران خليل جبران: لا تختر نصف حل، ولا تقف في منتصف الحقيقة، لا تحلم نصف حلم ولا تتعلق بنصف أمل. تفائلك يا أخ متفائل ليس في مكانه الصحيح. أما التلويح باليد المذكور بالخبر فأنا أعتقد بأنه يرمزون إلى إلى إتحادهم معا في الإستيلاء على رأس السلطة في دولهم بالقوة.
متفائل
الأحد، 16-12-2018 02:32 م
تعليق "مواطن " يعبر عن نفسية ، لا تختلف كثيرا عن نفسية الذين خططوا لاجتياح قطر على حين غفلة ، تركيا لا و لن تحتل الآخرين ، وقطر كذلك ، فهي مهتمة بالبناء ، ولا تفكر في الهدم إلا إذا كان ضرورة من ضرورات البناء ، بعكس نوايا وخطط حكام الرياض وأبو ظبي ، كيانات الحصار تحتاج إلى وقفة شعبية من الداخل ، و من دون ذلك سيصيبها الهوان ، و لكل مقام مقال ، والجواب على السؤال يكون في المكان والزمان ، نحن قوم لا ننطلق من فراغ ، ولا نطمع في ملء فراغ بفراغ .
مواطن - هو القول الفصل وما هو بالهزل
الأحد، 16-12-2018 09:54 ص
هو القول الفصل وما هو بالهزل، يجب إحتلال الإمار ات و الس عو دية والإستيلاء على ثرواتها وقتل جميع المشايخ والمسؤولين فيهما، من يجرأ؟!، أنا أشجع تركيا على إحتلال الوطن العربي بأكمله، لا نريد شعارات وإنتقادات وكلام فارغ، فهذا البأس الذي نعيش فيه بسبب هؤلاء لن ينتهي إلا بإنتهائهم جميعا. كيف تسكت قطر عن مؤامرة كادت تفضي إلى إحتلالها وبائت بالفشل وتحولت إلى حصار، يجب الرد على تلك الدول الصاع بصاعين فهؤلاء مثل الصهاينة لا يفهمون سوى لغة القوة وقد إنفرط عقدهم وإنتهي وهم بإنتظار من يستولي على أرضهم وثرواتهم، أنا أدعو قطر وتركيا وما تبقى من شرفاء الخليج إلى الإستيلاء على هاتين الدولتين بدلا من المكايدة والتصيد على قناة الجزيرة لهؤلاء، فهؤلاء جلودهم سميكة لا يشعرون بمعنى الفضيحة ولا يكترثون ودائما يعولون على عامل الوقت لنسيان أي موضوع مهما كبر شأنه، هل تجرئين يا تركيا؟، هل تجرئين يا قطر؟، لاي نريد مشايخ ولا قساوسة يحرفون الدين ويأولونه كيفما يشاؤون، نريد عدالة في كل شئ فقط لا غير، هل هذا كثير علينا؟