سياسة عربية

قرقاش يهاجم حماس بعد موقفها من العقوبات على إيران.. وردود

ناشطون: قرقاش يرغب في شيطنة "حماس" من خلال تغريدته- جيتي
ناشطون: قرقاش يرغب في شيطنة "حماس" من خلال تغريدته- جيتي

هاجم وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، موقف حركة "حماس" من إعادة الولايات المتحدة فرض عقوبات على إيران.

 

قرقاش، في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، قال إن "تضامن حماس ووقوفها إلى جانب الحكومة الإيرانية لا يراعي القلق الخليجي والعربي تجاه تدخلات طهران الإقليمية".

 

وأضاف قرقاش أن "موقف حماس لا داعي له، ويدخل القضية الفلسطينية في متاهات هي في غنى عنها، كما يؤكد الرأي القائل إن الحركة في توجهاتها ما هي إلا مشروع أداة إيرانية إقليمية".

 

وأثارت تغريدة قرقاش ردود فعل من قبل مغردين عرب عبروا عن رفضهم لتغريدة الوزير الإماراتي.

 

وقال ناشطون إن قرقاش يرغب في شيطنة "حماس" من خلال تغريدته، التي ختمها بالقول إن الحركة "أداة بيد إيران".

 

وكانت "حماس"، ذكرت أن "العقوبات على إيران تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وإضعاف عوامل ومقومات الصمود في مواجهة المشاريع والمخططات الأمريكية".

 

 

التعليقات (5)
امازيغي
الأربعاء، 07-11-2018 01:44 م
قرقوش هذا البغل يكره حماس لانها فلسطينية قلبا وقالبا اما هذا القرقوش فاصوله بنغلاديشية وانا اشك انه مسلم اصلا
احمد19-الجزائر
الأربعاء، 07-11-2018 11:59 ص
كان بعض السياسيين في الجزائر يقولون مادامت فرنسا غير راضية على مواقفنا فنحن بخير و في الطريق الصحيح. كذلك نقول مادام هذا القرقوش و كل القراقيش الذين على شاكلته غير راضين فهذا دليل أن حماس في الطريق الصحيح. "إذا جاءتك معرّتي من ناقص ..فذاك دليل على أني كامل"
ابن البلد
الأربعاء، 07-11-2018 11:12 ص
يازمرة البنغال والله أنتم أشد خطرا على فلسطين وأشد كفرا ونفاقا من إيران يعني هل أنتم مؤهلون لاعطاء حماس دروس في الشرف ياعاهر مبادالاتكم التجارية مع طهران اكثر من 14 مليار دولار وباعتراف اسيادكم في واشنطن انتم تمثلون الحبل السري لتغذية اقتصاد طهران بل حتى برامجها النووية كانت تمول عن طريق دبي
الصومالي الثائر
الأربعاء، 07-11-2018 08:12 ص
قرقوش لم يفهم أبجديات السياسة التي تقول عدو عدوي صديقي !! أنتم ألد أعداء القضية الفلسطينية حتي أكبر من أمريكا
محمد يعقوب
الأربعاء، 07-11-2018 04:45 ص
أقول للسيد قرقاش إن حماس أداة فلسطينية 100% تحيى من وقف إلى جانب فلسطين وليس ألذى فتح أبوابه وحتى مسجد زايد الكبير أمام وزير الرياضة ألإسرائيلية. تلك الوزيرة ألتى لم تترك كلمة بذيئة إلا وقالتها بحق العرب والمسلمين.