عربى21
الجمعة، 22 فبراير 2019 / 16 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • إسرائيل ترفض الاعتذار لبولندا بعد اتهامها بالمشاركة بالهولكوست
  • كيف أصبح ارتفاع الدين العام كرة ثلج تهدد الاقتصاد المصري؟
  • البيت الأبيض: ترامب وأردوغان يبحثان إنشاء منطقة آمنة بسوريا
  • الحرس الثوري: اخترقنا مركز سيطرة أمريكا بسوريا والعراق (شاهد)
  • كوربين يرفض سحب الجنسية من بريطانية انضمت لتنظيم الدولة
  • اكتشاف أكبر مقبرة جماعية لتنظيم الدولة في الرقة (شاهد)
  • معتصمو الأقصى يصلون الغائب على مَن أعدموا بمصر (شاهد)
  • عبد العزيز بن فهد يزور الملك سلمان في قصره (صورة)
  • لهذه الأسباب تكبد "المركزي المصري" خسائر33 مليار جنيه في 2018
  • حقوقيون ومعارضون يدعون الأوروبيين لمقاطعة قمة شرم الشيخ
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    النظام السوري لـ"تأسيد" الإسلام السياسي على صورة "البعث"

    عبد الوهاب بدرخان
    # الخميس، 11 أكتوبر 2018 09:26 ص
    0
    النظام السوري لـ"تأسيد" الإسلام السياسي على صورة "البعث"

    ما يربط بين المرسوم الرقم 66 والقانون الرقم 10 والمرسوم الرقم 16، وعملية إنهاء الصراع في سوريا، ثلاثة أهداف: الاستيلاء على الأراضي والأملاك، واستكمال هندسة التركيبة الديموغرافية "المنسجمة" وفقا للمصطلح الذي أطلقه رئيس النظام، والتخريب المسبق على أي حل سياسي. 

    المرسوم 66 استغلّ ظروف الحرب لهدم المساكن العشوائية في منطقة بساتين الرازي جنوب غربي دمشق، وهجّر سكانها قسرا ومن دون أي تعويض بحجة إيوائهم "إرهابيين"، أي أن المنطقة عوقبت لأنها غير موالية للنظام. 

    والقانون 10 أقرّه ما يسمّى "مجلس الشعب" آخذا بالنموذج الإسرائيلي في وضع اليد على "أملاك الغائبين"، أي الاستحواذ على كل عقار لا يقطنه أهله الذين اضطروا للهرب من مجازر النظام وبطشه، وهذه من المرّات النادرة التي يقدم فيها "برلمان" على تشريع يجيز سرقة الأملاك الخاصة، والمثل الأقرب هو تشريع الكنيست الإسرائيلي سرقة الأراضي الفلسطينية لإقامة المشروعات الاستيطانية. 

    أما المرسوم 16، فيتعلق بإعادة تنظيم وزارة الأوقاف، ولوهلة قد لا تبدو له علاقة بـ"التشريعَين" الآخرين، إلا أن ضخامة أملاك الأوقاف في كل المدن السورية تفسّر الاهتمام المفاجئ بهذه الوزارة، خصوصا أن النظام مهووس حالياً بمسألة إعادة الإعمار (من دون تمويل خارجي)، ويلزمه بعض تلك الأملاك في منطقة دمشق أو يريد وضع يده على معظمها الذي دمّر وتضرّر كليا أو جزئيا في حمص وحلب.

    وكان الإيرانيون من أبرز المستفيدين من المرسوم 66 والقانون 10، إذ إنهم تطلعوا منذ ما قبل الأزمة إلى استملاك عقارات في أكثر مناطق السنة عراقة لتشييعها وترسيخ تغلغلهم فيها، ثم بادروا باكرا، منذ أواخر عام 2011، إلى مضاعفة نشاطهم، معتمدين على شيوع سلطة الشبيحة، ومستخدمين التهديد والترهيب لجعل حياة أصحاب الأملاك لا تطاق، ولإرغامهم على الرحيل، بعد بيعها. 

    أما "أمراء الحرب"، وهم من ضباط النظام الذين فتحوا دكاكين مليشياوية لحسابهم، محلية أو عابرة للمناطق، فقد حصلوا أو في صدد الحصول على مكاسب من "أملاك الغائبين" المصادرة، بعدما كانت عصاباتهم أنجزت نهب و"تعفيش" ما فيها. كان القانون 10 أثار ضجّة قبل شهور قليلة، حتى أن حكومات غربية راجعت موسكو للتدخل وتجميد تنفيذه، لا لشيء إلا لأنه ينسف جذريا احتمال عودة السوريين الذين لجأوا إلى الخارج، كما أنه يقوّض أسس أي حل سياسي.

    هناك طبعا أهداف أخرى لقانون الأوقاف، سياسية وتمييزية وطائفية -عنصرية كما يراها البعض. لكن الأوقاف ليست دينية فحسب، بل هي من أغنى الوزارات، والدولة حاليا مفلسة وتبحث عن موارد فيما تعيش على منظومة "خوّات" يغذّيها رجال أعمال النظام، فهو ساهم في تسمينهم، ولا بدّ أن يساهموا في بقائه. 

    وحين يشار إلى الأوقاف، إنما يشار إلى السنّة تحديدا، فالوزارة لا علاقة لها بأوقاف المسيحيين والعلويين والشيعة والدروز والإسماعيليين وغيرهم. 

    وأصدر بشار الأسد المرسوم 16، متجاهلا "مجلس الشعب" الذي لن يُسمح له بمناقشته أو تعديله، ومتجاهلا أيضاً السنّة الموالين، لماذا؟ لأن وضع اليد على أموال الأوقاف هو الهدف الأبرز لهذا المرسوم، لكنه يغطّى بمشروع يبدي ظاهريا نية "المصالحة" مع السنّة، عبر تضخيم دور الأوقاف، فيما يبطن خططا للتحكّم بتفاصيل التديّن وممارسة طقوس الحياة الدينية، ويربطها بـ"مكافحة الإرهاب". 

    يريد النظام الإيحاء بأن سوريا ستكون مركزا للتسنّن، ينافس السعودي والتركي، لكنه يستنسخ عمليا التجربة الإيرانية، وخطط التشيّع، ودوافعها المرتبطة بالتوسع الفارسي في المنطقة العربية.

    في ردود الفعل المتضاربة على قانون وزارة الأوقاف، هناك من حذّروا من أن تعظيم دورها سيمكّنها من "ابتلاع الدولة"، ونسوا أن النظام يسعى إلى توظيفها في خدمة سلطته، فالوزير و"المجلس العلمي الفقهي الأعلى" والمُفتُون ورجال الدين كافةً لن يحظوا بأي دور أو صفة ما لم ترضَ عنهم "مرجعية" الأمن والاستخبارات. 

    وهناك من تخوّفوا من إضعاف "علمانية الدولة"، كأنهم كانوا يصدّقون أن النظام علماني، فهو لا يستحق أبداً هذا التصنيف ولو صحّ أنه علماني لصحّ في المقابل أن الثائرين عليه إرهابيون. 

    هذا نظام أثبت أن الاستبداد دينه، واختزل قيمه في الإجرام والتعذيب حتى الموت والتجويع والتدمير والتهجير والتشريد. وليس في كل ذلك أي علمانية. نعم، إنه يبحث عن سبل لاحتواء من رفضوا سلطته، لكنه لا يزال مسكونا بالعقلية السقيمة ذاتها، ويظن أن العالم قبله أخيرا حين اضطر للمفاضلة بين دمويته ودموية "داعش". لكن أي حكم مؤسّس على إرهاب الدولة لن يشكل حلا دائما في سوريا.

    يطمح النظام إلى إنتاج "إسلامه" أو "نموذجه" للإسلام، ومن البدهي أنه غير مؤهّل لمهمة كهذه، فسوريا تميّزت على الدوام بالإسلام الوطني المعتدل، الذي لم يكن لأي نظام فضل عليه، بل كان له هو الفضل الأول في حماية الوطن من عبث النظام والحفاظ على المجتمع. 

    يستطيع النظام أن يقولب أزلامه "الأوقافيين" كيفما شاء، لكن نظرة متفحصة إلى القانون 16 لن تتأخّر في كشف آليات تنظيم الأوقاف، فهي استنساخ مفضوح لهيكلية حزب البعث الذي أثبتت الأزمة أن نجاحه في تحصين النظام كان محدودا، وأن فشله في إشاعة الاستقرار كان ذريعة. 

    وبناء على الهيكلية المقترحة للأوقاف، فإن النظام يرشحها لأن تكون حزبا حاكما آخر، له قيادة قطرية جاهزة (الوزارة) وأمناؤه العامون والمساعدون (المجلس الفقهي) ورؤساء الفروع (مُفتو المحافظات)، وحتى "فريقه الديني الشبابي"، على غرار "شبيبة البعث". أي أن "شبيبة الأوقاف" مرشحة لمشاركة "شبيبة البعث"، سواء في تجسسها على الناس أو في تحوّلها لاحقا إلى مليشيات للنظام.

    في شريط تعريفي/ دعائي، أغفل إعلام النظام كثيرا من الجوانب المثيرة للجدل في قانون الأوقاف، ليركّز على ما يعتبره "إيجابيات": (مثل: الرقابة على العمل الديني، ضبط الفتاوى، الرقابة على البرامج الدينية، تمكين اللغة العربية، فضلا عن "الإشراف على (معاهد الأسد) لتحفيظ القرآن الكريم…". 

    غير أن منظومة النفاق لا تلبث أن تفرض ذاتها في المقارنة بين السلوك الموصوف للنظام و"المبادئ" التي يريد للمسلمين أن يعتنقوها، ومنها مثلا "الانتماء إلى الإسلام لا يناقض الانتماء إلى المواطنة"، أو "نشر ثقافة الاعتدال"، علما بأن آخر ما يمكن النظام ادعاءه أنه يحترم قيم المواطنة والاعتدال. 

    لكن الأمر ينزلق إلى الهزل الأسود حين يرد مثلا "اعتماد أسلوب الحوار مع المخالفين"، فهذا بالضبط ما عجز عنه النظام دائما، وليس فقط منذ اندلاع الثورة عليه. أما "الاهتمام بالمرأة والطفل وتأكيد حقوقهما" فكان الأحرى بالنظام أن يؤكّد احترامه حقوق نساء وأطفال قضوا في سجونه، وحقوق آلاف منهم قُتلوا ببراميله وصـواريخ طائراته. 

    لا شك في أن النقطة الوحيدة التي تعني ما تقول هي "إدارة أموال الأوقاف والإشراف على صرفها في مكانها الصحيح"، أي حيث يشاء النظام. هذه القوانين والمراسيم مثل انتخابات المجالس المحلية، مثل دستور 2012 والانتخابات الرئاسية (2014) والبرلمانية (2016)، وقائع يفرضها النظام ليقول إن "الدولة" موجودة، وأن الأسد باق في منصبه. 

    ولأن النقاش في شأن اللجنة الدستورية يحدد لغياب الأسد موعدا أقصاه نهاية ولايته الحالية في 2021، فإن ثمة تفكيرا جدّيا لدى النظام في إجراء انتخابات مبكّرة خلال السنة المقبلة، ليس فقط للردّ على ما يُقال ولطمأنة بيئته الموالية في الداخل، بل خصوصا لاستباق أي دستور جديد يُفترض أن يحدّ من صلاحيات الرئيس ويوسّع صلاحيات رئيس الوزراء. 

    يبقى للأسد هدفان رئيسيان: أولهما أن يجعل المفاوضات الدستورية عملية بلا أي نهاية، طويلة ومعقّدة وعقيمة، ولعل تركيبة اللجنة الدستورية (ثلث للنظام، وثلث للمعارضة مخترق روسيا، وثلث للمجتمع المدني مخترق من النظام وروسيا) تسمح له بذلك. 

    أما الهدف الآخر، فهو أن يحمل الروس على العودة إلى السيناريو الأوليّ الذي تبنّوه دائماً للحل السياسي (حكومة برئاسة الأسد وبمشاركة أسماء معارضة، مع تعديلات طفيفة للدستور الحالي) وتظاهروا دائما بدعم تطبيق القرار 2254 من قبيل الخداع أو المناورة واستدراج مساومات مع الأمريكيين والأوروبيين. لكن المؤكّد أن أي دستور، مهما كان مثاليا، لا يغيّر شيئاً بوجود الأسد ومنظومته الأمنية.

    * كاتب وصحافي لبناني

    (عن صحيفة الحياة اللندنية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    الأسد

    النظام السوري

    الأوقاف

    #
    النظام السوري لـ"تأسيد" الإسلام السياسي على صورة "البعث"

    النظام السوري لـ"تأسيد" الإسلام السياسي على صورة "البعث"

    الخميس، 11 أكتوبر 2018 09:26 ص
    أمريكا vs إيران: المواجهة في العراق وسوريا ولبنان

    أمريكا vs إيران: المواجهة في العراق وسوريا ولبنان

    الخميس، 04 أكتوبر 2018 09:13 ص
    معضلة روسيا: "ثَمَن سوريا" عند أمريكا وأوروبا

    معضلة روسيا: "ثَمَن سوريا" عند أمريكا وأوروبا

    الخميس، 06 سبتمبر 2018 09:56 ص
    "الغرق" الروسي يمدد الوجود الإيراني في سوريا

    "الغرق" الروسي يمدد الوجود الإيراني في سوريا

    الخميس، 30 أغسطس 2018 09:01 ص
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      عالم الفن
    • هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      سياسة
    • ألمانية انتمت لـ"داعش" تروي قصة زفافها في غرفة تعذيب (صور)

      ألمانية انتمت لـ"داعش" تروي قصة زفافها في غرفة تعذيب (صور)

      سياسة
    • "فورين بوليسي" تسلط الضوء على حياة أميرات الخليج السرية

      "فورين بوليسي" تسلط الضوء على حياة أميرات الخليج السرية

      سياسة
    • وداع مؤثر لأمهات معارضين أعدمهم النظام في مصر (شاهد)

      وداع مؤثر لأمهات معارضين أعدمهم النظام في مصر (شاهد)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    عن مؤتمر وارسو وإيران و«التطبيع» عن مؤتمر وارسو وإيران و«التطبيع»

    مقالات

    عن مؤتمر وارسو وإيران و«التطبيع»

    لم يكن مؤتمر وارسو لـ «السلام والأمن في الشرق الأوسط» ناجحاً ولا فاشلاً، ولم يضطر المهتمّون إلى اجتهاد كبير لاستنتاج أنه بدأ وانتهى ولم يعلن عن أي نتائج. قال نائب الرئيس ووزير الخارجية الأميركيان ما يقولانه يومياً ضد إيران، والفارق هو دعوة ممثلي أكثر من ستين دولة كشهود. لكن، شهود على ماذا؟

    المزيد
    مقايضة وارسو: مواجهة ايران مقابل دعم «صفقة القرن»؟ مقايضة وارسو: مواجهة ايران مقابل دعم «صفقة القرن»؟

    مقالات

    مقايضة وارسو: مواجهة ايران مقابل دعم «صفقة القرن»؟

    حين زار وزير الخارجية الأمريكي القاهرة الشهر الماضي، خطف هجومه على إيران الأضواء من تخصيصه جانبا مهما من خطابه في الجامعة الأمريكية للحديث عن التطبيع العربي - الإسرائيلي. لكن تبيّن لاحقا أن عبارة «حان الوقت لتجاوز عداوات الماضي» كانت الرسالة التي جاء من أجلها.

    المزيد
    سورية بين سيناريوَي «الفوضى» و»الخنق الاقتصادي» سورية بين سيناريوَي «الفوضى» و»الخنق الاقتصادي»

    مقالات

    سورية بين سيناريوَي «الفوضى» و»الخنق الاقتصادي»

    لم تنضج الظروف بعد للتطبيع العربي مع النظام السوري، والأرجح أنها لن تنضج قريباً..

    المزيد
    تنظيم «الدولة» في تقويمات أمريكية متناقضة تنظيم «الدولة» في تقويمات أمريكية متناقضة

    مقالات

    تنظيم «الدولة» في تقويمات أمريكية متناقضة

    مع افتراض تطوير التعاون والتنسيق بين الدول والأجهزة، فإن عدم انعكاس الاستقرار الأمني على الوضع الاجتماعي، والتأخر في إعادة الإعمار وتحسين الواقع المعيشي في المناطق التي طُرد منها تنظيم «الدولة»، كفيلان باستعادة البيئة التي ظهر فيها «داعش»،

    المزيد
    لا منطقة آمنة في سورية من دون انتقال سياسي لا منطقة آمنة في سورية من دون انتقال سياسي

    مقالات

    لا منطقة آمنة في سورية من دون انتقال سياسي

    بالنسبة الى موسكو يوفّر إحياء اتفاق أضنة تغطية قانونية للوجود التركي لئلا تواصل دمشق اعتباره غير شرعي ومنتهكاً للسيادة، كما أنه يوجب على طرفي الاتفاق إنهاء القطيعة بينهما والعمل معاً وعدم قصر تواصلهما على القنوات السرّية.

    المزيد
    الصراع الدولي على فنزويلا لا يحلّ أزمتها الصراع الدولي على فنزويلا لا يحلّ أزمتها

    مقالات

    الصراع الدولي على فنزويلا لا يحلّ أزمتها

    لم يتأخّر نائب الرئيس الأميركي في مطالبة مادورو بـ «الرحيل». وردّت موسكو بأن ما يجري «اغتصابٌ للسلطة»، وأن السياسة الأميركية حيال فنزويلا «هدّامة».

    المزيد
    التطبيع العربي مع نظام الأسد... ما له وما عليه التطبيع العربي مع نظام الأسد... ما له وما عليه

    مقالات

    التطبيع العربي مع نظام الأسد... ما له وما عليه

    يتردّد أن النظام تعهّد في اتصالاته العربية بأنه قادر على «إخراج إيران» من سوريا، وما على العرب سوى أن يجرّبوه ليجدوه.

    المزيد
    ماكرون أمام احتمال السقوط غير المتوقع ماكرون أمام احتمال السقوط غير المتوقع

    مقالات

    ماكرون أمام احتمال السقوط غير المتوقع

    أخطأ ماكرون في الرهان على أن رصيده المعنوي كافٍ لتفهّم الرأي العام التبريرات «المستقبلية» للضريبة، لكن تبيّن أنه استعدى الطبقة الوسطى وما دون، وهي الكتلة الشعبية الأوسع. هذه المرّة خرجت النقمة من عمق المجتمع، من دون قيادة، ومن خارج الأحزاب والنقابات.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV