رياضة دولية

هكذا رد مدرب منتخب تونس على انتقاد قراءته للفاتحة (شاهد)

معلول: "من يهاجمني بسبب قرآتي للفاتحة فعليه أن يعالج نفسه"
معلول: "من يهاجمني بسبب قرآتي للفاتحة فعليه أن يعالج نفسه"

رد مدرب المنتخب التونسي، نبيل معلول، على من انتقده بسبب قراءة سورة الفاتحة والصلاة على النبي قبل مباراة فريقه الأولى في كأس العالم أمام إنجلترا.

 

وقال معلول: "من يهاجمني بسبب قراءتي للفاتحة فعليه أن يعالج نفسه، وأقرأ الفاتحة في كل صلواتي، بدءا من صلاة الفجر، وصولا إلى الشفع والوتر".

 

وكان الباحث والكاتب التونسي، مختار الخلفاوي، هاجم مدرّب منتخبه الوطني، نبيل معلول، كما هاجم نسور قرطاج على خلفية الهزيمة في مونديال روسيا، منتقدا تجمع اللاعبين قبل المباراة وقراءة سورة الفاتحة.

وقال الخلفاوي، خلال لقائه على إذاعة "شمس أف أم"، إن الهدف هدية من الحكم، والأداء كان متواضعا جدا، والملاعبية قاعدين يدافعوا، ونبيل معلول يقرأ في القرآن، والملاعبية كيف كيف إلى بش يلعب ضربة جزاء يلزمه يقرأ القرآن.

 

وحرص لاعبو النسور ومديرهم الفني "نبيل معلول" على قراءة القرآن والأدعية في غرف خلع الملابس، خلال الجلسة التحفيزية التي أقرها الجهاز الفني قبل مواجهة إنجلترا.

 

التعليقات (5)
عمر معاوية
الخميس، 21-06-2018 03:36 م
انا لله وانا اليه راجعون
Rafat
الخميس، 21-06-2018 02:18 م
والكلب الذي انتقدك نسي كيف يصلب اللاعبين المسيحيين أكثر من مرة قبل وعندما يدخلون الملعب؟
امازيغي جزائري
الخميس، 21-06-2018 02:12 م
السيد نبيل سيد خلفاوي اشكرك على الرد واسباب هلاكنا مثل هؤلاء الجرذان العلمانيون المستعربون الذين يكرهون حتى قراءة الفاتحة فما بالك بقراءة حتى القران
ولا غالب الا الله
الخميس، 21-06-2018 02:01 م
الذين يهاجمون حتى ابسط ممارسات الشعائر او السنن ..او حتى العادات واللمارسات الطيبة عند اهل السنة....هم معروفين في قصدهم واهدافهم...الا وهو محاولة ابراز انفسهم بانهم ضد ( التطرف ) وهذا ربما في نواياهم وهو الاكثر ميلا للتصديق ..هو انهم يحاولون استعطاف كل اعداء الاسلام في اوروبا والغرب وجذب انظارهم ..لعلهم يحظون برعاية واهتمام وحماية ومن ثم دعوات لزيارة اوروبا واميركا وحتى الكيان الصهيوني تحت وصف العلمانية والليبرالية والتحرر والتمدن في وجه التطرف الاسلامي...وبما ان الكثيرين من المسلمين في تونس اولا... وفي العالم العربي والاسلامي سيقومون بانتقادهم بشكل كبير ...فسيتخذها هؤلاء الناس كحجة على انهم مستهدفون من قبل ( التطرف) الاسلامي ...بسبب دعواتهم ( للتسامح ) ونبذ العادات ( الاسلامية ) التي ترسخ مفاهيم ( التطرف الاسلامي ) في المجتمع التونسي...وعليه فسيحظى هؤلاء بالدعم والاعتراف ..ومن ثم فرض انفسهم كقوة فاعلة ( ليبيرالية ) تدعوا للتعايش السلمي ونبذ الارهاب ( الاسلامي )..وما الى ذلك من ترهات واصطياد للفرص ولو كان ذلك على حساب الايمان والمعتقد والهوية الايمانية .
احمد
الخميس، 21-06-2018 04:51 ص
حياك الله يا نبيل معلول الرد كافي و وافي