عربى21
الجمعة، 22 فبراير 2019 / 16 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • الحرس الثوري: اخترقنا مركز سيطرة أمريكا بسوريا والعراق (شاهد)
  • كوربين يرفض سحب الجنسية من بريطانية انضمت لتنظيم الدولة
  • اكتشاف أكبر مقبرة جماعية لتنظيم الدولة في الرقة (شاهد)
  • المعتصمون أمام باب الأقصى يصلون الغائب على مَن أعدموا يمصر
  • عبد العزيز بن فهد يزور الملك سلمان في قصره (صورة)
  • لهذه الأسباب تكبد "المركزي المصري" خسائر33 مليار جنيه في 2018
  • حقوقيون ومعارضون يدعون قادة أوروبا لمقاطعة قمة شرم الشيخ
  • قطة مصمم أزياء شهير تنعاه.. ورثت هذا المبلغ الضخم (شاهد)
  • شريكة رئيسة حكومة صربيا "المثلية" تضع طفلا رغم قانون البلاد
  • هجوم جديد لقرقاش على قطر.. رد عنيف من الرميحي وتعليقات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    حين تبين لإسرائيل أن للردع وجهين

    أسعد تلحمي
    # الثلاثاء، 13 فبراير 2018 01:59 ص
    0
    حين تبين لإسرائيل أن للردع وجهين

    في «اليوم التالي» للحرب التي لم تقع بين إسرائيل وسورية – إيران، أخذت إسرائيل، على لسان إعلامها ومعلقيها العسكريين، تراجِع حساباتها؛ ليقينها أن بعض المعادلات التي عملت بموجبها حتى الأمس القريب كان مغلوطا أو نابعا أساسا عن ثقة زائدة بالنفس، ما دفع بكثيرين من المعلقين إلى اعتبار ما حصل «علامة فارقة» يضع الدولة العبرية أمام معضلة: هل تواصل قصفها مواقع في سورية وحربها ضد النفوذ الإيراني في سورية وهذه المرة بثمن احتمال دخول حرب إقليمية هي الأوسع منذ حرب العام 1973؟ أم تلجأ إلى «ضبط النفس»، فتتجرع ما حصل، وتدفع ثمنا ينعكس على سلاحها الأقوى الذي تتباهى به: الردع.

    لم يكن يوم السبت الماضي يوما كبقية الأيام في إسرائيل. منذ عقود لم تجد إسرائيل نفسها مبغوتة ومرتبكة وكتومة. استذكرَت أن المرة الأخيرة التي أسقِطت طائرة حربية لها كانت قبل 35 عاما، لكن في سماء لبنان، وليس في أعماق أراضيها على مسافة عشرات الكيلومترات من الحدود، وأكثر من ذلك على يد صاروخ قديم استطاع إسقاط طائرة مجهزة بأحدث المنظومات الإلكترونية.

    تبدلت لغة التهديد التي صعّدها نتانياهو وليبرمان في الأسابيع الأخيرة أن لا يحاول أحد اختبار إسرائيل، بهدوء مفاجئ فرضه نتانياهو على وزرائه والقادة العسكريين.

    بذلت إسرائيل كل جهد لتطمئن العالم أن وجهتها ليست نحو التصعيد فبثّت، إثباتا لذلك، صور عشرات آلاف المتنزهين في جبل الشيخ والمحميات الطبيعية في الشمال، في موازاة طمأنة مواطنيها بأنهم بأياد أمينة. لكن هذه الرسالة العلنية قابَلتها تساؤلات مكثفة حول التصرف المستوجب. إذ ثمة شيء جديد حصل لم يكن في الحسبان. هل تتحرك لـ «رد الاعتبار» وتتحمل ثمن ذلك؟ هل تكون مستعدة لحرب واسعة مع أثمانها المختلفة، أم تكتفي بالتهديد في موازاة دعوة «أمسكوني»؟ أم تمر مر الكرام على إسقاط طائرتها وتكتفي ببيانها بأنها ألحقت دمارا هائلا بالدفاعات الجوية السورية وبمنظومات إيرانية متطورة، وبدعوتها روسيا للتحرك من أجل منع اندلاع حرب شاملة؟

    والأهم: هل الجبهة الداخلية والبلدات الشمالية التي تفتقر إلى الملاجئ المناسبة مستعدة لتحمل الثمن؟ وكيف المحافظة على معنويات عالية لدى الإسرائيليين طالما شكلت لبِنة أساسية في اعتبارات المستويين السياسي والأمني؟ ولم ينسَ البعض طرح التساؤل: هل يتهور نتانياهو في الخروج في حرب للتغطية على فساده؟

    ولدى المعلقين عادت معادلة «الحرب على الوعي» أو «صورة الانتصار»: هل تكون شريط فيديو اعتراض الطائرة الإيرانية المسيّرة، أم شريط فيديو هبوط الطياريْن ثم صور النيران المشتعلة من الطائرة الحربية «أف 16»؟ وكان الجواب الحازم للإسرائيليين: هذه المرة كانت الغلبة لصورة إسقاط الطائرة. لم يكن سهلا على إسرائيل تجرع مرارة هذه الصورة. مع ذلك، فإن الصورة لن تشكّل حائلا دون إصرارها على منع وجود إيراني في الأراضي السورية أو اعتراض قافلات أسلحة متطورة من سورية إلى «حزب الله». ستبقى عيناها نحو «حزب الله» أساسا لقربه الجغرافي من البلدات الإسرائيلية. من هناك يأتيها التهديد الأكبر، وليس من أعماق الأراضي السورية.

    لا يمكن التشكيك بقدرات إسرائيل العسكرية وأنها إن أقدمت على حرب على لبنان وسورية فقد لا تتردد في حرق الأخضر واليابس، لكنها تأخذ في الحسبان دمارا مماثلا داخلها أيضا، كما تأخذ على محمل الجد تهديدات حزب الله بأن صواريخه تطاول كل بقعة في إسرائيل، وقد يكون إغلاق سماء مطارها الدولي لساعة من الزمن نتيجة هذه التهديدات.

    لن تتغير أهداف إسرائيل، ولن تتغير مطالبها في شأن ادعائها حول اتساع النفوذ الإيراني في سورية، وتعاظم قوة حزب الله العسكرية، وحقول الغاز المختلف عليها مع لبنان، ومطالبتها روسيا والولايات المتحدة بأن تأخذا مصالح إسرائيل في الحسبان عند أي تسوية في سورية، وأن تكون حاضرة في رسم حدود مصالح الأطراف المختلفة. لن يثنيها إسقاط طائرتها عن القيام بأي عمل عسكري يحقق لها هذه المطالب، لكن الجديد في الأمر أنها ستعدّلها بعد أن أدركت أن قواعد اللعبة تغيرت، ولن تستكين أكثر إلى أن سورية لن ترد على أي اعتداء تقوم به.

    الحياة اللندنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      عالم الفن
    • ألمانية انتمت لـ"داعش" تروي قصة زفافها في غرفة تعذيب (صور)

      ألمانية انتمت لـ"داعش" تروي قصة زفافها في غرفة تعذيب (صور)

      سياسة
    • هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      سياسة
    • وداع مؤثر لأمهات معارضين أعدمهم النظام في مصر (شاهد)

      وداع مؤثر لأمهات معارضين أعدمهم النظام في مصر (شاهد)

      سياسة
    • "فورين بوليسي" تسلط الضوء على حياة أميرات الخليج السرية

      "فورين بوليسي" تسلط الضوء على حياة أميرات الخليج السرية

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    وفي حال انصرف نتنياهو وفي حال انصرف نتنياهو

    مقالات

    وفي حال انصرف نتنياهو

    قبل الاحتفاء، إسرائيليا (لدى المعارضة وغالبية الجمهور) أو دوليا، بمغادرة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو منصبه والانصراف إلى بيته أو إلى السجن في حال أدين بالفساد، يجدر طرح السؤال: من سيحل محله؟ وهل سيأتي بجديد؟ وربما جديد أسوأ وأخطر؟

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV