عربى21
الجمعة، 22 فبراير 2019 / 16 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • اكتشاف أكبر مقبرة جماعية لتنظيم الدولة في الرقة (شاهد)
  • المعتصمون أمام باب الأقصى يصلون الغائب على مَن أعدموا يمصر
  • عبد العزيز بن فهد يزور الملك سلمان في قصره (صورة)
  • لهذه الأسباب تكبد "المركزي المصري" خسائر33 مليار جنيه في 2018
  • حقوقيون ومعارضون يدعون قادة أوروبا لمقاطعة قمة شرم الشيخ
  • قطة مصمم أزياء شهير تنعاه.. ورثت هذا المبلغ الضخم (شاهد)
  • شريكة رئيسة حكومة صربيا "المثلية" تضع طفلا رغم قانون البلاد
  • هجوم جديد لقرقاش على قطر.. رد عنيف من الرميحي وتعليقات
  • قوات حفتر تدخل حقل الفيل النفطي جنوب غرب ليبيا‎
  • أنباء عن مقتل "مذيع" هجمات باريس بغارة للتحالف في الباغوز
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الخباز الماهر ورغيف الخبز (الجيش والسلطة والوطن)

    هشام الحمامي
    # الأحد، 11 فبراير 2018 07:59 م
    0
    الخباز الماهر ورغيف الخبز (الجيش والسلطة والوطن)
    فى 17 تموز/ يوليو2017، قدم قائد الجيش الفرنسي (الجنرال دوفيليه) استقالته من منصبه، قُبلت الاستقالة فورا وأصدر رئيس الجمهورية (ماكرون) قرارا بتعيين مستشاره للشؤون العسكرية (الجنرال لوكوانتر) مكانه. الاستقالة كانت مسبوقة بمواجهة تمت بين الرئيس والجنرال حسمها الرئيس بمقولته الشهيرة "إذا حصل خلاف بين قائد الجيش ورئيس الجمهورية فإن قائد الجيش يتغير". نحن أمام مشهد هام يعكس تصورا صلبا وقويا وواضح عن فكرة "الجمهورية"، وفي القلب منها فكرة "الدولة".

    يقولون إن إدارة الدولة تقوم على مبادئ وأسس تهدف إلى توظيف استراتيجيات سياسية واقتصادية واجتماعية وعسكرية؛ لخدمة مصالحها ومبادئها. وقد استقرت غالبية دول العالم على أن السياسات الدفاعية والعسكرية واستراتيجيتها هي أداة للسياسة في نهاية الأمر، والتكامل بين الاستراتيجيات في ظل نظام قيادة وطني هو الضمان الوحيد لعدم تمدد استراتيجية على أخرى (وهو ما رأينا نموذجه المثالي في الموقف الفرنسي حين اختلف قائد الجيش مع رئيس الجمهورية حول ميزانية الجيش). بهذا المعنى، فإن المستوى السياسي في "الدولة الديمقراطية" يأتي فوق المستوى العسكري، حيث تتركز مهمة المؤسسة العسكرية في حماية البلاد وضمان أمنها، بينما تدير السلطة السياسية المنتخبة شؤون البلاد بوصفها الجهة المسؤولة مباشرة أمام الشعب. وهكذا استقرت في المفهوم الديمقراطي لفكرة الدولة طبيعة العلاقة بين السلطة المدنية والسلطة العسكرية، لكن الأمر ليس كذلك في بلاد المشرق.

    التجربة المصرية (منذ 1952) في العلاقات العسكرية المدنية من التجارب الحاكمة، والملهمة أيضا لعموم المنطقة العربية، لم تكن الأولى، ولكن كانت الأبرز والأوضح (العالم العربي شهد 123 انقلابا عسكريا، نجح منهم 39 انقلاب. أول انقلاب عسكري كان في سوريا 1946، والتي شهدت وحدها 24 انقلابا نجح منهم تسعة انقلابات).

    كان الجيش المصري حاضرا بدرجات متفاوتة في الثورات المصرية منذ ثورة عرابي، والتي كان قائدها عسكريا، وحتى ثورة يناير 2011 التي لم يكن لها قائد. المستشار طارق البشرى يلفتنا إلى أن ثورة 1919 كانت ثورة شعبية، ولم يكن للجيش دور فيها. إذ كانت مصر لا تزال تحت الاحتلال البريطاني، وكان التكوين الاجتماعي للجيش لا يسمح بدور بارز له في هذه الثورة (كان معظم ضباط الجيش من أبناء الطبقة الحاكمة). لكن طبيعة الجيش كانت قد أخذت في التغير بعد السماح بدخول أبناء الطبقة الوسطى المصرية إلى الكلية الحربية منذ عام 1936، ما أدى إلى تغير مهم في التكوين الاجتماعي والتوجه الأيديولوجي والطابع المؤسسي للقوات المسلحة، والتي ازدادت كما ونوعا، فاتسعت الفجوة بين مؤسسات الدولة المدنية؛ وتلك الخاصة بالقوات المسلحة (ازداد تمايز واستقلال الجيش بشؤونه كلها)، ناهيك عن تغير الطبيعة الاجتماعية لضباطها المنتمين في أغلبهم إلى جيل الوسط (رتبة اليوزباشي والبكباشي)، وهو ما أدى أيضا إلى دور مختلف في ما يتعلق بدور الجيش في الحياة العامة والسياسة الداخلية.. ظل كل ذلك كذلك؛ حتى احتدمت الاحتدامات واشتعلت الاشتعالات، واقترب القرن العشرين والأفكار المهيمنة علية من منتصفه (1952) ليدخل الجيش في السياسة، ولتتحقق نبوءة الجميع، والتي قالوها جميعا وكأنها من فم واحد: "إذا دخل الجيش في السياسة فلن يخرج منها".

    على الرغم من تطور دور الجيش وقوته وهيمنته على وجه الحياة في البلاد بعد انقلاب 1952، فإن القوات المسلحة كانت قبل 1967 في أدنى مستوياتها المهنية وقدراتها القتالية، وقد ظهر ذلك مبكرا في حرب 1956 ثم في حرب اليمن، لكن الخوف من تكرار الحالة السورية جعل قيادة الجيش (بالنظر إلى ما هو مخابراتي وأمني) تؤول إلى أسوأ من عرفته العسكرية المصرية خلقيا ومهنيا، وكلنا يعرف الظرف التاريخي الذي رُقي فيه عبد الحكيم عامر من بكباشي إلى لواء، ليتسلم زمام الجيش، ويحدث ما يعرفه الجميع بعدها.

    سيتجاوز الجيش المصري أثار أم الهزائم (يونيو 67) وينتقل إلى مرحلة جديدة (مرحلة الشهيد عبد المنعم رياض)، وهي المرحلة التي فتحت الباب واسعا لظهور جيل القادة العظام (احمد إسماعيل والشاذلي وبدوي والجمسي وأبو غزالة وعرابي وأبو شناف... الخ)، ويتحقق على يديهم النصر في حرب أكتوبر الذي أنقذ شرف الأمة، كما كان يقول الشهيد رياض مقولته العمدة (لا بد من حرب حتى وإن عادت سيناء كلها بالسياسة).

    سيقف الجيش موقفا تاريخيا في أحداث كانون الثاني/ يناير 1977، وسيرفض الفريق الجمسى نزول الجيش إلى الشارع إلا بعد أمر كتابي من الرئيس الأسبق السادات، وكان دوره مقدرا ومصانا، لكن الرئيس أسرّها له ولم يبدها، وعزله، وليحدث بعد ذلك تطور مفاجئ، فيغيب عن قيادة الجيش في آذار/ مارس 1981م الفريق أحمد بدوي، وزير الدفاع الذي جاء بعد الجمسي، ومعه 11 لواء من أبرز جنرالات أكتوبر 1973م، وليدخل الجيش مرحلة جديدة؛ تم فيها على ما يبدو تفاهما واضحا مع السلطة السياسية، وسيكون نجم هذه المرحلة المشير أبو غزالة، وزير الدفاع في عهد السادات ومبارك حتى عام 1991، وليحدث بعدها داخل القوات المسلحة حدثا لم يحدث في تاريخها كله، وهو بقاء وزير الدفاع في منصبه 21 عاما (المشير طنطاوي), لا شك أن تلك العشرين عاما كان لها أثر هائل على أشياء كثيرة داخل هذا الكيان الكبير ولنترك التاريخ يقول كلمته فيها حين يحين الوقت المناسب، سيكون هاما هنا أن نذكر بأن الفراغ السياسي (في تلك العشرين عاما) وضعف الدولة الديمقراطية بمؤسساتها وأحزابها أثناء حكم مبارك جعل للجيش المصري وجود أكبر وأقوى في أجهزة الدولة وفى الحياة العامة كلها، والفراغ يستدعى ما يملؤه كما تقول النظرية.

    تقول الدراسات إن أول من اهتم بدراسة الحالة المصرية (الجيش والسياسة)، والكتابة البحثية والتأصيلية عنها، كان كاتب اسمه (بيتا جول فاتيكيوتيس 1928-1997م) عمل أستاذا للعلوم السياسية في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن، وهو بالمناسبة مصري يهودي من أصل يوناني كما يبدو من اسمه، حيث كتب كتابا مشهورا لدى المهتمين بموضوع العلاقات العسكرية المدنية عام 1961م بعنوان "الجيش المصري في السياسة"، تحدث فيه عن دور الجيش في بناء مصر الحديثة. وطبعا تجربة محمد علي كانت شمس النهار في الموضوع. الكتاب الشهير للدكتور أنور عبد الملك (مصر مجتمع عسكري) والذي نشرته مكتبة الأسرة، صورة مشابهة لكتاب فاتيكيوتيس، لكنه كان أكثر وضوحا في اتجاه حيازة الجيش للسلطة (كلها) مع بعض المنوعات المدنية.

    تقول الحكاية إن حماية الأمن والدفاع عن البشر والأرض كان من أكبر دوافع تحقيق التقدم في تاريخ الأمم والشعوب، وهذا صحيح. فالطرق السريعة، والسكك الحديدية، والعلوم البحرية، والصناعات الثقيلة الضرورية لصنع المدافع والطائرات والمدرعات والحصون، والبحث العلمى لإنتاج الذرة والصواريخ والطائرات والأقمار الصناعية التي تتحكم في الاتصالات العسكرية.. هي أكثر الإنجازات التي حققتها الأوطان خلال مسيرة تقدمها، وكانت بدرجة كبيرة منشأها تعزيز الدفاع عن هذه الأوطان.

    إلى هنا والكلام جميل، لكننا سننتبه إلى وجه آخر من وجوه المسألة، ذلك أن معظم التجارب التي كانت الجيوش تحكم فيها مباشرة، ويتولى فيها الجنرالات مسؤوليات سياسية مباشرة انتهت إلى فشل كبير، فشل حتى في الدور الأصلي (حماية حدود الوطن كما في حزيران/ يونيو 1967)، ويذهبون إلى أن أخف صور الفشل كان تعطيل النمو السياسي للمجتمع.. فلا أحزاب ولا كوادر، ولا رأي عام ولا جماهير، ولا سياسة أصلا.. إن شئت قل تهميش الشخصية السياسية للمواطن العادي.

    التجارب التي مرت بها أوروبا والغرب حتى تاريخ مقولة الرئيس الفرنسي ماكرون؛ لم تكن تجارب سهلة ولا قصيرة كانت تجارب كبرى تخللتها أحداث كبرى وأنتجت مفاهيم كبرى، وهو ما جعل تقدمهم واستقرار ورفاهية مجتمعاتهم جزءا لا ينفصل عن هذه التجارب، والتي كان أبرزها موقف الرئيس والجنرال في فرنسا.

    دعونا نتذكر الخباز الماهر الذي لم يأخذ نصف الرغيف.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السياسة

    العسكر

    العالم العربي

    الانقلابات

    #
    أفكارنا ثمار أرواحنا.. الأزهر والدستور

    أفكارنا ثمار أرواحنا.. الأزهر والدستور

    الأحد، 10 فبراير 2019 04:20 م
    بومبيو وبولتون عندنا.. ماذا سيحدث ماذا سيجيء؟

    بومبيو وبولتون عندنا.. ماذا سيحدث ماذا سيجيء؟

    الأحد، 13 يناير 2019 08:36 م
    ما رأينا مثله.. ولا رأى هو مثل نفسه

    ما رأينا مثله.. ولا رأى هو مثل نفسه

    الأحد، 30 ديسمبر 2018 06:29 م
    لماذا يخالف غبطة البابا الدولة المصرية؟

    لماذا يخالف غبطة البابا الدولة المصرية؟

    الأحد، 16 ديسمبر 2018 07:44 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • قوات قطرية تصل السعودية للمشاركة في "درع الجزيرة"

      قوات قطرية تصل السعودية للمشاركة في "درع الجزيرة"

      سياسة
    • ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      عالم الفن
    • ألمانية انتمت لـ"داعش" تروي قصة زفافها في غرفة تعذيب (صور)

      ألمانية انتمت لـ"داعش" تروي قصة زفافها في غرفة تعذيب (صور)

      سياسة
    • هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      سياسة
    • وداع مؤثر لأمهات معارضين أعدمهم النظام في مصر (شاهد)

      وداع مؤثر لأمهات معارضين أعدمهم النظام في مصر (شاهد)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    أفكارنا ثمار أرواحنا.. الأزهر والدستور أفكارنا ثمار أرواحنا.. الأزهر والدستور

    مقالات

    أفكارنا ثمار أرواحنا.. الأزهر والدستور

    ما كان الأزهر الشريف ورجالاته الكبار إلا أن تكون لهم وقفتهم التي تناسب تلك المرحلة التاريخية ومستجداتها العديد، فكان هذا الدستور لواقع عملي وليس مجرد تنظير في فضاء الاحتمالات. ولكن وللأسف تم إدراج هذا الدستور العظيم في خانة النسيان التاريخي

    المزيد
    مئة عام على "الثورة الأم" (1919) مئة عام على "الثورة الأم" (1919)

    مقالات

    مئة عام على "الثورة الأم" (1919)

    حين يحاصرنا الحاضر بما ننكره ونكرهه ونرفضه، سيكون علينا إذن أن نلوذ إلى الماضي النبيل نستروح روحه وأفكاره وأيامه عساها تكون منارا ودليلا. فالناس هم الناس والوطن هو الوطن والدين هو الدين

    المزيد
    بومبيو وبولتون عندنا.. ماذا سيحدث ماذا سيجيء؟ بومبيو وبولتون عندنا.. ماذا سيحدث ماذا سيجيء؟

    مقالات

    بومبيو وبولتون عندنا.. ماذا سيحدث ماذا سيجيء؟

    التيار الوهابي (السنى) والإيراني (الشيعي) سيتصارعان، وسينهي صراعهما ما سماه بـ"الحقبة النابليونية". وقال نفس الكلام عن التشابه مع حرب الثلاثين عاما في أوروبا، بين الكاثوليك والبروتستانت. المدهش أنه دعا في هذه المقالة إلى ضرورة التفاهم مع الإسلاميين المؤمنين

    المزيد
    ما رأينا مثله.. ولا رأى هو مثل نفسه ما رأينا مثله.. ولا رأى هو مثل نفسه

    مقالات

    ما رأينا مثله.. ولا رأى هو مثل نفسه

    يقولون إن ابن تيمية هو أبو الإحياء الإسلامي في العصر الحديث (كما لاحظ وتتبع أثاره وتأثيره الشيخ راشد)، وهو كذلك بالفعل وبلا منازع، بالرغم من أنه لم ينجح في عصره، وعاش سنين اضطهاد طويلة.. ومات في سجنه

    المزيد
    لماذا يخالف غبطة البابا الدولة المصرية؟ لماذا يخالف غبطة البابا الدولة المصرية؟

    مقالات

    لماذا يخالف غبطة البابا الدولة المصرية؟

    عاتب أنا على غبطة البابا تواضروس الثاني وحديثه عن تعداد الأقباط فهو يخالف بذلك نهج "الدولة"، كما يخالف الحس الوطني العام

    المزيد
    تونس.. و"الفرنسة المضادة" تونس.. و"الفرنسة المضادة"

    مقالات

    تونس.. و"الفرنسة المضادة"

    أكتب ذلك، وأشير إلى القرار الذي صدق عليه مجلس الوزراء التونسي في 23 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي (أحكام تتعلق بالتساوي في الميراث)، متجاوزا النص القرأني الصريح وإجماع جمهور العلماء في ما يتعلق بهذا الموضوع

    المزيد
    حماس تقول: دعونى أبتكر إجاباتي الخاصة حماس تقول: دعونى أبتكر إجاباتي الخاصة

    مقالات

    حماس تقول: دعونى أبتكر إجاباتي الخاصة

    يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر، حاولت مجموعة من قوات النخبة الإسرائيلية تنفيذ عملية نوعية لا زالت تفرض إسرائيل عليها تعتيما تاما. تسللت هذه المجموعة إلى عمق ثلاثة كيلومترات في قطاع غزة مستخدمة سيارة مدنية، لكن كتائب القسام اكتشفتها، وحدث اشتباك اشترك فيه الطيران الحربي الإسرائيلي

    المزيد
    ليس فقط فلسطين ما فقدناه منذ وعد بلفور ليس فقط فلسطين ما فقدناه منذ وعد بلفور

    مقالات

    ليس فقط فلسطين ما فقدناه منذ وعد بلفور

    من يومها وحتى يومنا هذا، ستتم كتابة أحداث ووقائع تاريخ الأمة كلها من هذا التاريخ الحزين، وتثبت لنا الأيام ولياليها الظلماء بأنه ليست فلسطين فقط ما فقدناه من وعد بلفور

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV