المصالح تمنع السعودية من التدخل لحلّ أزمة مسلمي الروهينغا

اختلفت طريقة استجابة الدول الإسلامية، بما فيها الرياض، لأزمة الروهينغا الأخيرة عمّا كانت عليه في فترة الستينيات،وأرجعت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، الخميس 21 سبتمبر/أيلول 2017، أسباب ذلك إلى المصالح التجارية لهذه الدول الإسلامية في جنوب شرقي آسيا.
التعليقات (2)
شيبوط
الإثنين، 25-09-2017 01:17 م
أل سلول ليست فيهم ذرة إيمان
كاظم أنور دنون
السبت، 23-09-2017 08:15 ص
عن أي أقتصاد يتحدث كاتب المقال؟؟ النفط هو سلاح بيد آل سعود وليس العكس، ويمكن به وحده شراء ولاء الصين والجماعات المتعصبة ليصبحوا خدم وعبيد للمسلمين في بورما، فماذا يحدث هناك ؟؟؟أبشع وأحقر أشكال التعذيب الممنهج ضد أقليات لا تملك ما تدافع به عن نفسها ، والغريب كل الغرابة أن هذا الحقد - منقطع النظير - هو من البوذيين الذين لم يسبق لهم أفعال بمثل هذه البشاعة، فما الحكاية إذاً؟؟؟ ستثبت الأيام أن مرتكبي هذه الفضائع هم عصابات لا علاقة لها بالبوذية، بل تديرها وتمولها الصهيونية العالمية، وينفذها كلاب الصهاينة من الماسونيين، وما الصمت العربان من دول الخزي والعارالعربي إلا جزء من اللعبة الكبرى ، فستجد من يخرج علينا من قمامات الأعلام العربي ( الخليجي و الصهيوني) من سيقول انظروا لرحمة اليهود بكم في فلسطين، وقارنها ببورما؟؟ و من سوف يقول لا تفكر بفلسطين أو ما يحدث بمصر أو ما تفعله الطغمة الفاسدة من آل سعود بالمسلمين ، بل خليك بحالك وتابع شو بيصير ببورما درس لكم ........... الله ينتقم منكم يا من توليتم أمر المسلمين ورضيتم ما يفعل بهم.