عربى21
الأربعاء، 25 أبريل 2018 / 10 شعبان 1439
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • ملفات ساخنة
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • ملفات ساخنة
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • هجمات تهز مدينة كويتا الباكستانية ومقتل 6 من الشرطة
  • تأجيل وضع حجر الأساس لمشروع كان سيفتتحه الملك سلمان
  • الجبهة الوطنية تطالب الأمم المتحدة بالتحقيق بالانتهاكات بمصر
  • اللون الأحمر يكسو شاشات البورصات العربية والخليجية
  • ترامب يتراجع ويؤكد وجود فرص لاتفاق تجاري مع الصين
  • تصفية "جنينة" هل تسبق التسوية مع "عنان"؟
  • أنباء عن طلب ناطق الحوثي اللجوء إلى عُمان والأخير يرد
  • صلاح يقود ليفربول لهزم روما بخماسية (شاهد)
  • بعد قتال طويل.. اتفاق بين تحرير الشام وتحرير سوريا‎ (بنود)
  • تعرف على نتائج قرعة كأس العرب للأندية الأبطال
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    التحالف الذي يطلق الرصاص على قدميه

    ياسين التميمي
    # الأحد، 18 يونيو 2017 03:54 م
    0
    التحالف الذي يطلق الرصاص على قدميه
    بدأ المخلوع صالح يلملم شتات حزبه المؤتمر الشعبي العام، استعدادا للعب دور سياسي عملت أبو ظبي على نسجه طيلة الفترة الماضية بالتنسيق مع نجل المخلوع الموجود في أبو ظبي منذ بدء تدخل التحالف العربي في اليمن في الـ 26 من شهر آذار/ مارس 2015.

    نجحت الرياض في إبقاء موقفها غامضا تجاه مصير المخلوع صالح، على الرغم من التصعيد الذي تعمد أن يقوم به هذا الأخير تجاه السعودية، في وقت تجنب فيه إلى حد كبير ذكر الإمارات في خطاباته ومقابلاته التلفزيونية، وبدا معه سيناريو عودته إلى المشهد السياسي والسلطوي في اليمن أمرا مستبعدا من كثيرين، خصوصا وأن الرياض اتخذت خطوات متقدمة تجاه الحوثيين الذين يعتبرون أذرعه عسكرية خطيرة في أيدي خصمها الإقليمي اللدود إيران.

    كان صالح قد ضمن خطوط نشطة مع المملكة، في الوقت الذي أبقى نفسه فيه بطلا قوميا في نظر القبائل اليائسة المتعلقة بتلابيبه في صنعاء ومحيطها.

    واحتفى السفير السعودي محمد سعيد آل جابر بمنشق حوثي سابق جاء إلى الرياض من بيروت، ومعروف عنه ارتباطه الوثيق بالمخلوع صالح، وقدمه السفير على كل الشخصيات الثقيلة التي تسكن الرياض بصفتها من الروافع الأساسية للشرعية التي تمتطيها الرياض وصولاً إلى أهدافها الجيوسياسية الغامضة حتى الآن.

    عبر هذا المنشق وغيره بقيت خطوط المخلوع مفتوحة مع الرياض على كل الاحتمالات، على أن أبو ظبي بدت أكثر وضوحا لجهة تبنيها نجل المخلوع صالح، وإصرارها على إعادته إلى صنعاء لينهض بدور مستقبلي، وهو ما كان يردده قادتها العسكريون في عدن وغيرها أمام زوارهم الجنوبيين.

    يبدو أن الوعد الإماراتي بدأ يقترب من التحقق. فقبل يومين أطلق العميد أحمد علي عبد الله صالح الذي أمضى نحو عامين عبثيين في منصب سفير اليمن لدى الإمارات، نداء إلى أنصار المؤتمر الشعبي العام يدعوهم فيه إلى مواصلة مقاومة العدوان، ويقصد بذلك الحرب التي يشنها التحالف على الانقلابيين، والإمارات هي القوة الثانية في التحالف والأكثر تأثيراً على المستوى الميداني.

    نداءٌ كهذا أرادت من ورائه أبو ظبي وبتنسيق مع الرياض أن تقدم نجل المخلوع هذه المرة قيادي بارزا في الحزب، ما يعزز من صحة الأنباء التي تحدثت عن عروض قدمتها أبو ظبي والرياض للمخلوع تطالبه بمغادرة النشاط السياسي وتسليم الحزب لنجله، وقد قبل بهذا العرض ولكنه أصر على البقاء في صنعاء وعدم مغادرة البلاد كما طلب منه.

    وللمفارقة المخلوع صالح يخضع لعقوبات هو ونجله وزعيم مليشيا الحوثي بعض قادة المليشيا من قبل مجلس الأمن، من أهم بنودها المنع من السفر!

    تقوم أبو ظبي وحاكمها الفعلي محمد بن زايد بدور بإعادة صياغة مستقبل اليمن، على نحو يتسم بالجرأة والوقاحة والصلافة وبقدر كبير من عدم الاكتراث تجاه تطلعات اليمنيين، ودونما اعتبار للتضحيات الجسيمة التي قدموها على مذبح الحرية والتغيير ودولة المواطنة التي ينشدونها.

    بدأ الإعلام المرتبط بهاتين الدولتين الأساسيتين في التحالف العربي، بإرسال إشارات قوية بشأن الترتيبات المقبلة، فالصيغة تقضي على ما يبدو بتفويض معسكر المخلوع بإزاحة حلفائه المليشياويين الحوثيين، في صنعاء، في معركة تشمل أيضاً التخلص من الشركاء الميدانيين للتحالف في معسكر الشرعية وفي المقدمة منهم التجمع اليمني للإصلاح.

    وهي صيغة تتسق مع أولويات كل من أبو ظبي والرياض، فالأولى هدفها الأساسي من التدخل العسكري في اليمن، هو استكمال مهمة الثورة المضادة والتي يتصدر أهدافها تقويض ثورة 11 شباط/ فبراير/ 2011 وحواملها السياسية وإعادة تمكين السلطة المطاح بها، وهي أهداف مشتركة تقريباً مع الرياض التي تركز كذلك على التخلص من الحوثيين، ومنع إيران من إنتاج حزب الله آخر عند حدودها الجنوبية.

    أكثر من عامين حقق فيها التحالف إنجازات ميدانية مهمة، كان الفضل الأكبر في تحقيقها إلى الشركاء الميدانيين وكان لهم الفضل في تأمين هذا العمق الجغرافي الكبير، الذي مكن التحالف من تنويع خياراته حيال مصير الحرب والأزمة، دونما حاجة إلى الاتساق مع الأهداف التي جاء إلى اليمن أصلاً لتحقيقها، ودونما اكتراث بأولويات اليمنيين وحاجتهم إلى دولة قوية اتحادية ديمقراطية ومستقرة كتلك التي توافقوا عليها في مؤتمر الحوار الوطني الشامل.

    في الواقع لا يمكن اعتبار ما يجري الآن مفاجئا فقد كان على الدوام جزء من سلوك التحالف وقيادته الأساسية ممثلة في الرياض وأبو ظبي.

    فلطالما تلقى مقاتلو الجيش الوطني والمقاومة ضربات خاطئة في أكثر من محور، ولطالما تم استهداف مقاومة وجيش تعز ومحاصرتهما ومنع وصول الإمدادات العسكرية الفعالة إليهما.

    ولقد مضت أبو ظبي في مهمة تأسيس تشكيلات عسكرية مليشياوية لا وطنية في المحافظات الجنوبية، تعمل وفق عقيدة عسكرية وأمنية تتفق وأجندة أبو ظبي، وأمعنت في إنشاء أحزمة سجون حول المدن هي اليوم مسرحا لأسوأ الممارسات القمعية والانتهاكات ضد حقوق الإنسان.

    وتقريبا يبدو الأمر محسوما فيما يتعلق بمصير السلطة الشرعية التي منحت أبو ظبي والرياض فرصة التدخل العسكري في اليمن.. فالترتيبات تقضي بالإطاحة بالرئيس هادي الذي هدده ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد بإسقاط طائرته إن فكر بالعودة إلى عدن، في أعقاب زيارة فاشلة للرئيس إلى أبو ظبي أواخر شباط/ فبراير الماضي، انتهت بمشادات كلامية وتهديدات صريحة للرئيس، لم يتمكن بعدها من العودة إلى عدن حتى اليوم.

    لكن إلى أي مدى يمكن للتحالف أو ما بقي منه أن يمضي قدما في مغامرته الخطيرة هذه، ومواصلة إطلاق الرصاص على قدميه على هذا النحو؟ وهل بوسعه أن يكمل مهمة إعادة هندسة اليمن وفق صيغة تفكيك كالتي نراها اليوم؟

    إنها في الواقع الحرب الحقيقية التي يتعين على اليمنيين الاستعداد لها واستجماع إرادتهم الوطنية وإيمانهم القوي بدولتهم الموحدة لإفشالها.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل

    صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل

    الإثنين، 02 أبريل 2018 02:43 ص
    اليمن.. وتاجر السلاح الجشع في البيت الأبيض

    اليمن.. وتاجر السلاح الجشع في البيت الأبيض

    الأحد، 25 مارس 2018 04:30 م
    هل تلقى الشرعية في اليمن مصير المؤتمر؟

    هل تلقى الشرعية في اليمن مصير المؤتمر؟

    الأحد، 18 مارس 2018 10:46 م
    خلية إسطنبول!

    خلية إسطنبول!

    الأحد، 11 مارس 2018 04:35 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • إنترسبت: حقائق حول مقابلة الطفل السوري "الممثل" (شاهد)

      إنترسبت: حقائق حول مقابلة الطفل السوري "الممثل" (شاهد)

      صحافة
    • أردوغان يدين مساعدة الشعب الجمهوري حزبا بخوض الانتخابات

      أردوغان يدين مساعدة الشعب الجمهوري حزبا بخوض الانتخابات

      سياسة
    • إجراء أول عملية في العالم لزراعة قضيب كامل لجندي مصاب

      إجراء أول عملية في العالم لزراعة قضيب كامل لجندي مصاب

      صحة
    • فيديو جديد لاستهداف موكب الصماد وفرار مرافقيه (شاهد)

      فيديو جديد لاستهداف موكب الصماد وفرار مرافقيه (شاهد)

      سياسة
    • الكشف عن قصة فيلم دعائي أنتج لصالح دول حصار قطر (شاهد)

      الكشف عن قصة فيلم دعائي أنتج لصالح دول حصار قطر (شاهد)

      صحافة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    إعادة ترميم الانقلاب في اليمن إعادة ترميم الانقلاب في اليمن

    مقالات

    إعادة ترميم الانقلاب في اليمن

    اليمن سيظل يدفع ثمنا باهضا نتيجة استمرار التحالف في إعادة تدوير النفايات السياسية من شخصيات وأحزاب، والسعي إلى فرضها على اليمنيين بقوة السلاح..

    المزيد
    قمة الظهران وتكريس الشلل العربي قمة الظهران وتكريس الشلل العربي

    مقالات

    قمة الظهران وتكريس الشلل العربي

    تستضيف مدينة الظهران السعودية الأحد، القمة العربية الـ29، وسقف التوقعات منخفض جدا حيال إمكانية أن تُحدث هذه القمة تحولا جوهريا في الوضع العربي الغارق في الأزمات والصراعات والاستقطابات السياسية والطائفية.

    المزيد
    لماذا يجب أن نقلق من تصريحات ابن سلمان لماذا يجب أن نقلق من تصريحات ابن سلمان

    مقالات

    لماذا يجب أن نقلق من تصريحات ابن سلمان

    الحرب في اليمن لم تعد حرباً ضد الانقلابيين، بل حرب ضد اليمنيين أنفسهم، وضد سلطتهم الشرعية وضد الجيش الوطني الذي يقاتل جزء منه ويموت في الحد الجنوبي للمملكة العربية السعودية

    المزيد
    صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل

    مقالات

    صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل

    يتعرض اليمن اليوم لموجهة إرهابية هي الأخطر في تاريخه، مصدرها اللاعبون الإقليميون والدوليون الذين قرروا قتل اليمنيين وتدمير مقدراتهم ووضع كل الإمكانيات المادية والعسكرية والفرص السياسية بين يدي الجماعات التخريبية؛ ممثلة في الحوثيين والتشكيلات العسكرية الانفصالية في الجنوب.

    المزيد
    صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل

    مقالات

    صنعاء والمبعوث الأممي والأجندة البريطانية للحل

    أنهى المبعوث الأممي الجديد البريطاني الجنسية مارتن جريفث، أمس السبت زيارة إلى صنعاء كان قد بدأها في الرابع والعشرين من شهر آذار/مارس المنصرم

    المزيد
    اليمن.. وتاجر السلاح الجشع في البيت الأبيض اليمن.. وتاجر السلاح الجشع في البيت الأبيض

    مقالات

    اليمن.. وتاجر السلاح الجشع في البيت الأبيض

    إننا بإزاء دلائل كافية على أن التحالف بات أخطر من الحوثيين لجهة استهداف السلطة الانتقالية، ومنعها من القيام بواجباتها الدستورية على نحو يعيق العملية السياسية، ويحول دون تجاوز البلاد هذا المنحنى الخطر من العنف والاحتراب، وهي ممارسات كافية لكي تدرج أبو ظبي في قائمة الخاضعين للعقوبات الأممية

    المزيد
    هل تلقى الشرعية في اليمن مصير المؤتمر؟ هل تلقى الشرعية في اليمن مصير المؤتمر؟

    مقالات

    هل تلقى الشرعية في اليمن مصير المؤتمر؟

    هذا يكفي وحده ليكشف عن المستقبل المأساوي الذي ينتظر اليمن والسعودية معاً؛ إذا ما قرر وعلي عهد السعودية المضي قدما في مخطط إنهاء الحرب بأي ثمن، سعياً منه في ترتيب انتقال بدون منغصات للسلطة في بلاده

    المزيد
    خلية إسطنبول! خلية إسطنبول!

    مقالات

    خلية إسطنبول!

    بقي منبر إسطنبول (إذا جازت هذه التسمية) جزءا من المعسكر المساند للشرعية، والمؤيد للحملة العسكرية للتحالف التي جاءت بأهداف متفق عليها، وهي مساعدة اليمنيين على استعادة دولتهم.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV