هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاسم قصير يكتب: رغم تعرض المؤتمر لتحديات كبرى ناتجة عن بعض التباينات بسبب المواقف من الربيع العربي وكيفية مقاربة هذه التحديات، فإنه يبقى اليوم إلى جانب المؤتمر القومي العربي ومؤتمر الأحزاب العربية ومؤسسات عربية أخرى..
محسن محمد صالح يكتب: على القوى والأطر الشعبية والشخصيات والكفاءات ألا تنتظر القيادة الرسمية الفلسطينية، ولا حتى الترتيبات الفصائلية، وإنما تبدأ من القواعد الشعبية والاتحادات النقابية والجاليات الفلسطينية، وتقوم بتقديم مثال حقيقي للجدية في العمل الوطني من خلال تفعيل الأطر الشعبية وبناها المؤسسية، ليقوم الفلسطيني أينما كان مكانه وأيا كان موقعه في الإسهام بالعمل المقاوم وفق استطاعته وإمكاناته
قاسم قصير يكتب: رغم أن العراق لم يستطع إلى اليوم الخروج من أزماته السياسية والاقتصادية والأمنية بشكل كامل، فإنه يعود إلى لعب دور فاعل في الواقع الإقليمي، وقد كان للعراق دور مهم في استضافة جلسات الحوار السعودي- الإيراني والتي انتهت بإعلان الاتفاق بين البلدين في بكين برعاية صينية في العام الماضي، وكان لهذا الاتفاق دور مهم في إعادة صياغة الأوضاع العربية والدولية والإقليمية
قاسم قصير يكتب: نحن أمام مرحلة جديدة من النضال والمقاومة، فإضافة للمعركة العسكرية التي يخوضها المقاومون على كافة الجبهات العسكرية، نشهد أيضا معارك مهمة على صعيد الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي والمحاكم الدولية والجامعات والمؤسسات الفكرية والثقافية. وكل ذلك يؤكد أن صمود الشعب الفلسطيني وتضحياته لن يساهم فقط في تحرير الأرض والإنسان في فلسطين واستعادة الأسرى ومواجهة الكيان الصهيوني، بل سيكون لذلك تأثير مهم في ولادة عالم جديد
قاسم قصير يكتب:
حامد أبو العز يكتب: من الناحية العملية، فقد يظهر هذا المؤتمر إصرار الدول على المضي قدما في سياسات مناخية خادعة قائمة على التعهد الاسمي دون تنفيذ خطوات على الأرض.
ممدوح الولي يكتب: ساد الانطباع لدى كثيرين بأن من أخفق في إمرار المساعدات إلى غزة لعدة أيام، فمن الصعب الثقة في إمكانية نجاحه في عقد مؤتمر لوقف إطلاق النار، وهذا في حالة إذا لم يكن قصف معبر رفح متفقا عليه لتأجيل دخول المساعدات، وإذا لم يكن إفشال المؤتمر متفقا عليه أيضا..
سعيد الحاج يكتب: قد تكون القرارات التي ستخرج من مؤتمر العدالة والتنمية القادم متوقعة في معظمها، حتى إن نسبة التغيير والتجديد في المؤسسات القيادية قد لا تكون مفاجئة. الأهم، برأينا، هو دور الشخصيات الوازنة في الحزب والحكومة في التركيبة الجديدة ومدى نفوذها..
مصطفى جاويش يكتب: الاستمرار في اعتبار القضية السكانية هي مسؤولية وزارة الصحة والسكان وحدها، يصل بقضية السكان إلى طريق مسدود، ومن ثم فإنه من الضروري الاهتمام بجميع محاور المشكلة بالتوازي، وبنفس القدر من الاهتمام، مع التركيز على مواجهة ثلاثية الفقر والجهل والمرض، وبناء مواطن سليم معافى عنده القدرة على دخول سوق العمل والإنتاج، باعتباره ثروة بشرية قادرة على دفع عجلة النمو الاقتصادي.
حسام شاكر يكتب: انطلقت حملة التشويه والتحريض والترهيب ضد فلسطينيي أوروبا، ولم تقتصر على منصّات دعائية وشبكية؛ فقد انخرط فيها كبار مسؤولي السلطة، غير المنتخبين بطبيعة الحال، ومنهم رئيس الحكومة ورئيس المجلس الوطني..
محسن محمد صالح يكتب: يجتمع الأجداد والآباء والأحفاد، ويتعاهدون على حبّ فلسطين وعلى العودة إليها، وعلى الالتزام بالثوابت وعدم التنازل عن حقوقهم الكاملة في أرضهم المباركة.. كل ذلك في أجواء وطنية جامعة مستوعبة لكل التيارات والشرائح الفلسطينية، مصحوبة بكلمات ومحاضرات ثقافية وبرامج تراثية وأزياء وأهازيج وأطعمة شعبية.. في "عرس" وطني بامتياز، قَلّ نظيره عالميا.
ماهر حجازي يكتب: المطلوب اليوم رفع السقف في التعامل مع هذه السلطة والتحرك باتجاه رفع الشرعية عنها، واستخدام أدوات الضغط السياسي والشعبي والإعلامي لعزل هذه القيادة وإنهاء هذه السلطة وأجهزتها، للدخول في مرحلة إعادة بناء المنظمة على أساس التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني..
عبد السلام فايز يكتب: من ينتقد أي مشروع، عليه أن يقدّم البديل، فماذا لو أُلغي المؤتمر وحُلّت مؤسساته؟ وماذا لو لم يُعقَد المؤتمر؟ هل هناك فرصة أخرى للقاء فلسطيني جامع على مستوى القارة الأوروبية؟ وهل هم قادرون على تحمّل أعباء ومسؤولية هذا اللقاء الذي يلتقي فيه القادمون من مختلف بلدان القارة الأوروبية؟ وهل نجحوا يوماً في عقد مؤتمر واحد فقط بحجم مؤتمر فلسطينيي أوروبا؟
غازي دحمان يكتب: من الواضح أن مؤتمر بغداد يستحضر فكرة مؤتمر هلسنكي عام 1975 في خضم اشتداد أوار الحرب الباردة، والبحث عن مخارج لتخفيف حدة الصراع في القارة الأوروبية، وسينتج عن هذا المؤتمر، بعد تطوير صيغه ومقارباته، تأسيس مؤتمر الأمن والتعاون في أوروبا، الذي تحوّل في مرحلة لاحقة إلى منظمة الأمن والتعاون الأوروبي.
إبراهيم الديب يكتب: أضع دليلا لأهم الأسئلة الكبرى للأمة الإسلامية، ثم نجدول فيه أهم الاسئلة التي يتناولها المؤتمر لتكون بمثابة دليل فكري للعاملين لإحياء ونهضة أمتنا الإسلامية، خاصة أن العالم يمر بحالة صراع ساخن وسيولة ستحدث تحولات كبيرة متوقعة..
ثمة اعتبارات موضوعية وأخرى ذاتية تجعل مطمح "لمّ الشمل"، الذي اعتمدته قمة الجزائر شعارها الأساس، صعب المنال ومستحيل التحقق في أرض الواقع