هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أهم خبرين نشرتهما الصحف المصرية أمس (19/8) هما: انتحار عامل في محافظة الغربية بسبب عجزه عن توفير علاج ابنه. بعدما اكتشف إصابته بالسرطان ولم يستطع أن يوفر له ثمن علاجه الكيماوي. الخبر الثاني من الأقصر، وقد تحدث عن أن أحد عمال النظافة أصيب بضربة شمس جراء ارتفاع درجة الحرارة.
كشف الكاتب والمفكر المصري فهمي هويدي النقاب عن أنه يتلقى تهديدات وتلميحات بأنه يتجاوز الخطوط الحمراء، مؤكدا أن الشيء الوحيد الذي لم يحدث حتى الآن هو القيام باغتياله، توصيفا منه للحملة التي يقودها إعلام الانقلاب عليه بعد مقاله.
فى الحوار مع إيران نجح الأمريكيون فيما فشل فيه العرب، وذلك وضع مقلوب لم يعد هناك مفر من تصحيحه.
يثير الانتباه ويستدعي العديد من الأسئلة الجهد الذى تبذله أبوظبي فيما سمي بالحرب على الإرهاب. ورغم أن الممارسات تتم باسم دولة الإمارات العربية، إلا أن المعلومات المتوافرة تشير إلى أن إمارة أبوظبي بالذات تقود ذلك الاتجاه، وتطلق المبادرات الخاصة به. أما الإمارات الأخرى فبعضها له رأي آخر.
حين يستيقظ المصريون ذات صباح فيفاجؤون بأن قرارا صدر بتخفيض سعر الجنيه المصري، وقبلأن تتوازن السوق للتكيف مع الوضع المستجد، يعاجلهم البنك المركزي بتخفيض آخر في سعر الجنيه، ولما تمضي أيام ثلاثة على التخفيض الأول. ماذا تكون الرسالة الموجهة إلى الرأي العالم في هذه الحالة؟
حين يتم إطلاق سراح أي عدد من المظلومين، فإن تلك خطوة تستحق الترحيب والتشجيع. وفي هذه الحالة فإن التساؤل عن أسماء بذاتها من الأصدقاء أو من مشاهير المسجونين، يعد موقفا غير مبدئي وغير أخلاقي؛ لذلك فالسؤال الغلط في هذه الحالة لا يكون لماذا لم تفرجوا عن فلان أو فلانة.
من يشبه السيسي بعبدالناصر فإنه في الحقيقة يظلم الرئيس السيسي كثيرا. فالسيسي بشكل عام رجل يتسم بالعقلانية الشديدة والصوت المنخفض الذى ينم عن شخص يفكر بأكثر مما يتكلم، وهو يتناول قضية التحرر الوطني واستقلال القرار بكل هدوء وحنكة سياسية وواقعية، مع تجريد للذات من ادعاءات البطولة الزائفة.
أعرف أن الأستاذ فهمي هويدي كاتب مقروء على نطاق واسع، وقد سعدت بلقائه ثلاث مرات في منتديات في العاصمة القطرية الدوحة..
من عجيب أمرهم في تونس أنهم لا يزالون بعد مضى أربع سنوات على الثورة يتصارعون بالكلمات وليس باللكمات، كما أن شبابها لا يزالون يحلمون.
مناسبة يوم حرية الصحافة ذكرتنا بمواجعنا.. وتزامنها مع ذكرى مرور 65 عاما على وفاة جورج أورويل الذي خلد فضيحة دولة التكميم التي أنشأت وزارة "الحقيقة" يشجعنا على البوح ومواصلة دق أجراس التنبيه والتحذير..
حين قرأت تصريحا رسميا أكد أن مياه الشرب في مصر «زي الفل»، وان اللغط المثار حول الموضوع هو جزء من حرب نفسية تستهدف إثارة البلبلة والذعر بين المصريين، اقتنعت بأن هناك مشكلة يراد تغطيتها بحجة المؤامرة. ولم أكن بحاجة إلى الاعتماد على سوء الظن بمثل هذه التصريحات، لانه فى اليوم الذى نشرت فيه صحيفة «التحري
تستحق التقدير والتنويه الكتابات التى ظهرت فى بعض الصحف المصرية وعبر فيها أصحابها عن التضامن والاستهجان إزاء قرار إيقاف المستشار زكريا عبدالعزيز رئيس محكمة الاستئناف ورئيس نادى القضاة السابق، وإحالته إلى الصلاحية بتهمة المشاركة فى اقتحام مبنى جهاز أمن الدولة أثناء الثورة عام 2011.
هذا حدث فى مصر، باسم مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن الفكرى، وبعد إطلاق الدعوة إلى الثورة الدينية وتعالى الأصوات الداعية إلى التنوير. إذ شكلت إدارة الهرم التعليمية بمحافظة الجيزة لجنة من أربعة موظفين، لفحص محتويات مكتبة إحدى المدارس الخاصة (مدرسة فضل الحديثة). وبعدما قامت اللجنة بمهمتها وجدت أن بمكتبة ا
حين انتقد أردوغان الموقف الإيراني في اليمن، واتهم طهران بالسعي إلى التمدد والهيمنة، معتبرا ان ذلك مما لا ينبغي قبوله أو السماح به. ثم أعلن تأييده لعاصفة «الحزم» فإن ذلك أزعج طهران وأثار استياءها. حينذاك استدعى وزير الخارجية الإيراني القائم بالأعمال التركي في طهران وأبلغه احتجاج حكومته، كما طلب منه
مذبحة القضاة عادت تطل علينا في عناوين الصحف المصرية بوجه مختلف، فالمصطلح موصول بخبرة اشتباك القضاة مع السلطة، لكنه هذه المرة يلاحق معركة القضاة مع القضاة..
الخبر السار أن معبر رفح فتح خلال يومى الاثنين والثلاثاء هذا الأسبوع، بعد إغلاق استمر نحو خمسين يوما. أما الخبر المحزن فإن المعبر سيعاد إغلاقه اليوم ربما لخمسين يوما أخرى. وإذا أردت أن تعرف الخبر المؤسف فهو ان رئيس الهيئة القطرية لإعادة إعمار غزة دخل إلى القطاع أمس الأول، الثلاثاء، عن طريق معبر