هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نحن بحاجة لتحرك المؤسسات الخيرية الإسلامية ذات الصفة المستقلة والمتواجدة في عدة دول غربية لملء هذه الثغرة، مع ضرورة تضافر جهودنا جميعا بدعمها والتبرع لها بأقصى ما نستطيع حتى تؤدي دورها بالشكل المطلوب..
القرآن لا يدعو إلى الإنسان المثاليّ، ولكنه يحث هذا الإنسان أن يظل دائماً في الطريق، وألا يخرج منه، لأن الخروج من الطريق هو اللعنة مثل إبليس..
الإنسانية أيها الغرب لا تتجزأ، ألم تقولوا "إن الإنسانية عالمية وتحتاج إلى نهج عالمي" وظللتم تكررونها على مسامع العالم منذ عقود؟!
في هذا المقال سأعقب على بعض ما جاء في حديث بن جاسم، قدر ما يسمح به المجال
هذا التطبيع يعبر عن فشل رئيس السلطة محمود عباس وفريقه في استثمار توتر العلاقات التركية الإسرائيلية لصالح قضيتنا، بالعمل على تعزيزها والاستفادة من قوة تركيا في تشكيل جبهة عربية وإسلامية رسمية قوية تناهض التطبيع وتمنع اتساع رقعته
مقارنة بين فيلم "الإرهاب والكباب"، ومسلسل "الاختيار 3" المتوقع صدوره في رمضان القادم بعد أيام، لن تصب في صالح الأخير، لأن الأول ببساطة يعبر عن معانة حقيقية يكابدها ملايين المصريين يوميا، بينما الثاني سيحكي رواية النظام لتاريخ حديث عشناه جميعا، رواية تهمل الروايات الأخرى وتسعى فقط لتكريس رؤيته
لم يعد مقبولاً في العرف الوطني -بعد سبعة عقود على نكبة الشعب الفلسطيني- أن تبقى الكتلة الفلسطينية الأكبر من اللاجئين خارج فلسطين على مقاعد المتفرجين، والاكتفاء بالنظر لما يجري داخل الأراضي المحتلة، في ظل ما تشهده القضية الفلسطينية من تحولاتٍ دراماتيكية واستراتيجية
شكل الصمت العالمي والأممي على هذه الحالات قبولاً مباشراً بها، ما جعل منها عولمة حروب المليشيات، وهو ما يعفيها من الالتزام بالقوانين الدولية ومعايير اتفاقيات جنيف التي تحكم الحروب ومساراتها..
تحرك السفراء في تونس يوحي بوجود أمر ما، فقد التقى السفير الأمريكي منذ أيام وزير الدفاع وأمين عام اتحاد الشغل، كما التقت سفيرة بريطانيا الجمعة (11 آذار/ مارس) رئيس البرلمان راشد الغنوشي
بالنسبة للترفيه الفني، فالمسألة ترجع إلى أنه مجرد مصطلح لا أكثر ولا أقل، الأهم من ذلك هو ما سيُقدّم وهذا بيت القصيد.
الهجوم الإيراني على "المقر الإسرائيلي" في أربيل بحسب رواية الحرس الثوري؛ عدا عن أنه يشكل حقبة جديدة من العمليات المتبادلة، فهو يحمل العديد من الرسائل.
تسع سنوات عجاف مرت بآمالها وآلامها وتضحياتها ودروسها باهظة التكلفة من الدماء والأرواح والمعتقلات والتشريد، ونتمنى لها أن تكون عظيمة الفائدة بقدر هذه التكاليف المفتوحة حتى الآن
إن مفهوم العدالة والمساواة في منظور الغرب المتصهين يصير إلى النقيض في حالة فلسطين والفلسطينيين، وإلى أقصى درجات الجدية والأحقية حين يمس دولة شقراء ذات عيون زرقاء أو خضراء.. إنها قمة الرسوف في مستنقع العار الأممي، وقمة الانحراف الأخلاقي والانحياز النوعي..!!
الاحتجاجات الشعبية التركية التي سبقت استقبال هرتسوغ، في إسطنبول وأنقرة ومدن أخرى، هي التعبير الحقيقي عن الموقف الفلسطيني والعربي من الزيارة وعن قُرب؛ والتي تجاهلها أردوغان وأغلق نوافذ القصر عنها، وفشل لأوّل مرة منذ وصوله إلى الحكم، في التسويق الداخلي لهذا التقارب، بصورة تثبت أن فلسطين فوق كل المصالح
يراهن النظام على عصاه الغليظة (أجهزة الأمن بما فيها القوات المسلحة عند الضرورة) لمواجهة الغضب الشعبي المتصاعد، متناسيا أن نظام مبارك كان يمتلك العصا ذاتها، ولكنها انكسرت بأيدي جموع الشعب يوم 28 كانون الثاني/ يناير 2011، فالشعب قد يصبر ويتحمل لبعض الوقت، لكن لصبره حدود
ليس هذا المقال دفاعا عن روسيا، ولا يمكن أن يكون، إنه دفاع عن وجهة نظر يجب أن تأخذ حقائق الجغرافيا المرة بعين الاعتبار، وإلا ستكون النتائج كارثية..