هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تفرض الإدارة الأمريكية شروطا عديدة لدعم تنفيذ حكومة التناوب الإسرائيلية لخطة ترامب المتعلقة بإعلان ضم حوالي ثلث أراضي الضفة الغربية المحتلة.
جاء انتشار فيروس كورونا في أوروبا وفرنسا بالذات، ليؤجل مظاهرات ما تسمى (أصحاب السترات الصفراء)، التي عمت فرنسا، ثم أصابت عدواها أغلب مدن الاتحاد الأوروبي كنوع من التضامن الثوري ورفض السياسات الاجتماعية (الفرنسية والأوروبية).
تعد التوترات الجارية في تلك المنطقة من العالم مهمة وخطيرة للغاية، ولكن ينبغي حلها في سياق المقاربة الأوسع نطاقا التي تعتمدها الولايات المتحدة في مواجهة الصين.
تعدّ العنصرية الإسرائيلية إزاء اليهود الفلاشا من أصل إثيوبي، امتدادا واستطالة للعنصرية الأمريكية المتفاقمة ضد المواطنين الأمريكيين من أصل أفريقي.
تقف الأزمة السورية اليوم أبعد من أن تكون قد انتهت، وإنما بدلا عن ذلك توحي التطورات التي شهدتها الأسابيع الأخيرة بأننا نعاين فصلا جديدا يبدأ في الأزمة، تبدو فيه الديناميكيات المرتبطة حصريا بالمناطق الخاضعة لسيطرة النظام العامل المحوري، وراء حالة انعدام الاستقرار التي ستتمخض عنها.
إذا قمت بعملية جمع حسابية لكل كلمات وأفعال ترامب الأخيرة، ستجد أنه يقول للشعب الأميركي: بين النموذجين الأساسيين للتعاطي مع الوباء في العالم - النموذج الصيني الصارم «من القمة إلى الأسفل»، للاختبار والتعقب والتتبع والعزل - في انتظار لقاح يوفّر مناعة القطيع - والنموذج السويدي «من القاعدة إلى الأعلى» ال
أجواء الترقب لخطوات إسرائيل بضم وسلب الأراضي الفلسطينية، تذكر بمناخات سياسية قبيل إعلان إدارة ترامب لصفقة القرن والتي على أساسها تتخذ حكومة نتنياهو قراراتها بضم 30 % من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
قبل أسابيع ثلاثة أعلنت الحكومة عودة المجالات الاقتصادية والاجتماعية للعمل شريطة التقيّد بإجراءات السلامة والوقاية.. بعد أن توقفت الإصابات الجديدة بفيروس كورونا أياما عديدة، وشفيت كثير من الحالات الإيجابية، ولكن يبدو أن التفاؤل كان مبالغا فيه، بعد أن تبين أن عدم المبالاة كان كارثيا.
بينما تدفع الدول العربية باتجاه التطبيع مع إسرائيل، ينبغي على الفلسطينيين الاستمرار في النضال من أجل الحرية والمساواة..
خيبة أمل عظيمة ظل وقعها يزداد على السودانيين، مع اطراد تصاعد الضائقة المعيشية على الطبقة المسحوقة، وهم الغالبية العظمى من المواطنين، وقد اختفت الطبقة الوسطى تماما، فالمواطنون اليوم فئتان؛ قلة قليلة جدا بيدها الثروة، وغالبية غالبة لا تملك شيئا وتعيش تحت خط الفقر المدقع.
أما السادات الذي اقترح بعد زيارته للقدس المحتلة، وبعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد؛ اقترح سحب حصة من مياه النيل، وحفر «ترعة السلام» من تحت قناة السويس؛ تصل لسيناء ومنها إلى النقب (1979م)، ووجد اقتراحه معارضة داخلية وعربية وأفريقية شديدة منعت التنفيذ، هذا بجانب اقتراح قدمه مشارك في «ندوة التعاون الاقتصاد
مساء الجمعة الماضي، اتصل بي أحد الزملاء الصحفيين، وقال لي بصوت مملوء بالفرح والسعادة والحماس، إن هناك طبيبا في إحدى محافظات وسط الدلتا، نجح في اختراع علاج حاسم وسريع لفيروس كورونا، وقال لي إنه عبارة عن خلط دواءين معا، وإنه قادر على شفاء المريض خلال ٢٤ ساعة فقط.
بشار الأسد، الرئيس السوري، على خلاف كبير مع أغنى رجال سوريا؛ ابن خاله رامي مخلوف، تبع ذلك مظاهرات واحتجاجات في السويداء ودرعا حيث بدأت الثورة. هل تكتمل الدائرة، وقد تشتد لعصيان شامل؟ ولتعقيد الأوضاع أكثر؛ حزمة جديدة من المقاطعة الأمريكية بدأت ضد النظام. كل هذه مجتمعة تشكّل الخطر الأكبر الذي يواجهه ح