هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أين تختبئ مليارات الدولارات التي يسرقها بعض الطواغيت العرب وجنرالاتهم من البلدان التي يحكمونها بالحديد والنار؟
ينبغي أن يتوقف التستر وأن تتوقف معه الكميات الهائلة من المساعدات التي تقدم لبلد يمارس القهر ضد الفلسطينيين
الذي يحدث اليوم على أرض فلسطين هو سباق إسرائيلي نحو فرض واقع جديد يخدم مشاريعها الاستيطانية قبل أن يرحل الرئيس ترامب عن البيت الأبيض ويحل محله جو بايدن مع برنامج تصفية التركة الثقيلة الترامبية وإعادة السياسة الخارجية الأمريكية إلى سالف اعتدالها من أجل إرجاع الثقة الدولية فيها. ونحن لا نستغني عن تحلي
في السنوات العشر الأخيرة دئبت على أن أقضي نهاية العام في فلسطين المحتلة لأتابع عن كثب آخر التطورات والمستجدات في الأرض الطيبة، التي تتعرض للنهب والاقتلاع والتهجير والتدمير الممنهج، وأتعرف عن قرب على أوجاع الناس وهمومهم ومعاناتهم تحت سنديان الاحتلال، ومطرقة السلطتين الفلسطينيتين. كما تعودت أن أكتب مق
سيصبح دونالد ترامب مواطناً أميركياً عادياً في ظهيرة يوم العشرين من يناير 2021. وأمامه أقل من شهر ليقرر كيف سيدير أيامه الأخيرة في الرئاسة. يوم الاثنين 28 ديسمبر، تلقى رسالة قوية من صحيفته المفضلة والأكثر تأييداً له، وهي «ذا نيويوك بوست»، التي يملكها ويسيطر عليها عملاق الإعلام روبرت موردوخ. فبحروف كب
يعملُ في الدَّعارة في إسرائيل حوالي أربعة عشر ألف امرأة، (14000) ويصرف الإسرائيليون أكثر من نصف مليار دولار سنوياً في السوق المحلِّية، هذا إضافة إلى ما يدفعونه في رحلاتهم الجنسية إلى مختلف دول العالم، وخصوصًا في بلدان الشرق الأقصى، ودول أوروبا الشرقية، حيث تعملُ وتنظِّمُ وتسيطرُ على جزء كبير من سوق
في جانفي من سنة 2009، استضافت “الشّروق” أبرز فصائل المقاومة الفلسطينية في ندوة بمقرها بالتزامن مع الحرب على غزة (27 ديسمبر 2008 – 18 جانفي 2009)، وكان المتحدّث الرئيس فيها هو سامي أبو زهري الناطق الرسمي باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الذي زار الجزائر باحثا عن الدّعم الشّعبي للقضية، غير أنّ ممث
في الوقت الذي كان رئيس البرازيل جاير بولسونارو يحذّر من أن عدم تحمل شركة «فايزر» المنتجة للقاح «كوفيد - 19» مسؤوليتها عن أي آثار جانبية سيجنّبها كل محاسبة إذا «تحولت إلى تمساح»، كانت المحطة التلفزيونية التابعة لحزب رئيس الجمهورية اللبنانية تخوض حملة شرسة ضد اللقاح وتنسبه إلى مؤامرة عالمية تشاركت فيه
أشرفت سنة 2020 على نهايتها وقد شهدت من المصائب العالمية، لاسيما جائحة كوفيد-19، والمحلّية، كانفجار مرفأ بيروت على سبيل المثال، ما يكفل لها مكانة مرموقة بوصفها سنة مشؤومة في ذاكرة معظم البشر. أما مؤرخو سياسة إسرائيل الخارجية فسوف يتذكرون سنة 2020 بوصفها سنة التطبيع، أي السنة التي حققت فيها الدولة الص
العبارة المعتادة في رأس السنة الجديدة هي «احتفل بنهاية العام وبداية عام جديد». والهدف منها هو التعبير عن أملنا في أنه بغض النظر عن الصعوبات التي تحملناها، فإن العام الجديد سيكون أفضل.
بلغ التوتر بين طهران وواشنطن هذا الأسبوع، حافة الهاوية... الحرب الكلامية وصلت ذروتها والتهديدات المتبادلة، أبقت الأيدي على الزناد، وسط تكهنات متزايدة بأن المواجهة القادمة، باتت شبه مؤكدة، بعد أن أصبحت خيار "ذئب البيت الأبيض الجريح" الأخير..
لم تكن هذه السنة سهلة بالنسبة للملكة العربية السعودية، فقد انتهت على غير ما يرتجى، إذ لم تنجز معظم الوعود التي قطعها ولي العهد محمد بن سلمان على نفسه، فظلت إما تراوح مكانها أو صدر قرار بتأجيلها.
اقترحت أسباب كثيرة لتفسير السرعة والمدى المذهل لاتفاقيات التطبيع الأخيرة بين الدول العرب وإسرائيل – وبدون أدنى ثمن، رغم أن ذلك كان يمكن أن يكون في..
نبحث عن الزين والشين في حياتنا، ونتوقف عند سؤال بسيط، وهو أن الزين والشين ظاهرتان موجودتان، لا يخلو منهما مجتمع إنساني، ولكن الفرق إدراكنا لهما، ليس كوجود وإنما كانعكاس لما في داخلنا من رغبة في تحويل الزين إلى شين، إذا لم يحقق لنا مصلحة شخصية، وتحويل الشين والسكوت عليه إلى زين، إذا كانت لنا مكاسب شخصية من وجوده.
عشر سنوات، تحديداً في 17 كانون الأول (ديسمبر) 2010، أشعل بائع فاكهة تونسي النار في نفسه احتجاجاً على سوء المعاملة من شُرطية في البلدية. وما تلا ذلك معروف. في البداية “هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية”، و”الشعب، يريد…”، ثم سرعان ما هربت “اللحظة التاريخية” القصيرة، ولَم تعد الأشياء مثلما اعتادت أن تكون.
لا ينبغي على الإدارة الجديدة ببساطة أن تتراجع عن تركة ترامب السامة وتعود إلى عملية سلام أوسلو التي وصلت إلى طريق مسدود، بل يجب عليها أن تضغط على إسرائيل حتى تقبل بالمبادرة العربية للسلام