حدثت اضطرابات سياسية دراماتيكية في مصر وليبيا وتونس، وقد دعي مركز كارتر - المنظمة غير الربحية التي أترأسها وتعمل للدفاع عن حقوق الإنسان ودعم الديمقراطية وتخفيف المعاناة في كل أنحاء العالم- للمشاركة ومراقبة عملية التحول من الشمولية إلى الديمقراطية في كل هذه الدول.