هذه المعركة فضحت كل المزاعم الواهية وبينت بجلاء وهن الخطاب الحداثي التونسي ومحدوديته لدى الأصوات التي تتاجر بها وتعتبره حكرا عليها.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie